هذيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا ن صـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوره
من هنا .. تبدى فلسفت عشقي ... من هنا يندى عبير سطري .. من هنا تنبعث أنفاسي
من هنا من أرض الطبيعه ... من هذا المعلم الفتغرافي السحي ..
أشجار .. , حشائش .. , كوخ صغير .. بني بالاغصان والقش .. لتبدى رحلتي منه
لارى ماذا تخفي لنا الطبيعه من سحر.. وجمال لامنتهي..
في هذا الكوخ أسكن لوحددي .. وأعيش حياتي محملتاً بالإنشراح والتمتع..
ويوجد بالمقابل كوخ .. آخر إنه لحبيبه طلما أحببتها..
نعم أعترف أنني متيمٌ بها
أعشقها كاعشقي لالطبيعه.. أعشقها عشق الاغصان لبعضها البعض..
أعشقها عشق الاشجار لالشجار وعشق الازهار لالزهار وعشق البحَار للإبحار
نعم .. هي حبيبتي ..
وفي صباح
حينما تشع الشمس بإشعتها الذهبيه الرائعه.. وتشقشق الطيور بألحانها الشجيه..
أذهب إليها لأقضي أمتع الاوقات وأحسنها ... برفقت بدر الارض!!! نعم حقاص إنها بدر الارض
لن أتكلم عن وصفها لكي لا أخرج عن الإطار..
لكن؟
أحب ذاك المكان حب سميته
(( إن فنتي ))
وهذه الكلمه تعني
الانهايه
لكم ولي
(( الكاتب: أبو خلود ))
وللهذياااااان القادم