سلام من الرحمن يغشاكم
يدثركم وابل فرح ونقاء يَ اوفياء
فـ صَباحكمْ / مَسائكمْ مُترفْ الجَمالِ كـ موطِنكم هذا
و فيه قد أجدُ نفسي ..
عبير الورد /بينكم .. لقد طابَ لي المكوثُ هاهُنا
أعلَنتُ القبُول و سعِدَ القلبَ كثيراً بالحضور
فـ حري للفرحِ ان يتشبث بِ وصلكُم
فـ سلامُ مِن القلبْ و كثيرُ حبْ للفرح يتشبث وصلكم امدا