السلام عليكم
يسرني الأنضمام لهذا الصرح المبارك بإدارته ومشرفيه وأعضائه وزواره.
لمن سأل عن عن بيت الشعر القائل:
الصبر زين وفيه مقضاة ثنتين - تكسب جميل وتأخذ الحق وافي
هذا البيت للشاعر المرحوم بإذن الله (معلا بن محمد الجميلي الرحيلي) من بني سالم من قبيلة حرب
يمتاز شعره بحسن الإيجاز، ووضوح المعنى، ويتخلله شيءٌ من الحكمة
ومن قصائده الغير معروفه هذه القصيدة:
قالت ياوليدي أخاف أموت محد يبكي علي فجاوبها
بقصيده تعبر عن ما فيها:
أمي من الخفرات ماهي دباجة = مابدتة الحاجه عليه وانا أصيح
أنا اشهدن أبوي عاشق له عشاقه = يوم(ن)البيض فيهن خساره وروابيح
أمي نهار الصبح محلا مداجه = يوم(ن) حس الغم مثل النواويح
أمي كمى عد(ن) عذي(ن) شرابه = يوم(ن) البيض فيهن قراح ومماليح
شدو وخلولي على الدار حاجه = والبعد منها بيح القلبي تبيح
------------
القصيدة أعلاه وبيت الصبر سمعتها من والدي شفاه الله وأمد بعمره
حفيده (خضير مناور معلا محمد الجميلي) بحسب صحيفة الجملاء الإلكترونية:
أنه انتقل إلى رحمة الله تعالى والصلاة عليه اليوم السبت الموافق 1434/1/24 بعد صلاة العصر في جامع الراجحي بمحافظة حفرالباطن.
كان يسكن (الحفيد) بلدة الخصيبة أحدى بلدات محافظة الأسياح بالقصيم.
وبمناسبة ذكر الحفيد هذه قصيده نقلتها من الأنترنت:
هذه القصيدة يخاطب فيها حفيده
خضير بن مناور بن معلا الجميلي
يوم أن صار معلا كبير في السن وقال:
نشدتني يا خضير هذه علومي
الشوف داني والقدم فيه خله
زودٍ على الثنتين حطيت شومي
ويمناي من نقل العصا مستمله
تليت للي ما يمومه يمومي أو قال: تبّاع للي ما يمومه يمومي
قال هوج وعوج ماقلت لله أو قال: يضرب على العيلات ما قلت لله
اونس بقلبي من مقامي اهمومي
وعلي من طاري مقامي إشكله
ولا كل حي له حياته تدومي
ولا كل من حصل حصيل حصلّه
والعشب لو يخضر وراه السمومي
لو كل يوم (ن) والروايح تعله