في معركة الصريف الشهيره عام 1318ه- 1901م والتي دارت بين امير الكويت مبارك الصباح ومعه 15 بيرقا من عدة
قبائل ضد جيش امير جبل شمر عبدالعزيز بن متعب الرشيد الملقب (الجنازه) والتي انتصر فيها ابن رشيد و كان ضمن تلك
البيارق الشيخ عبدالرحمن بن نقادان من شيوخ قبيلة المره 0
قيلت هجينيه اشتهرت بعد المعركه ونسبت الى ابن رشيد ونسبت الى غيره ومن ضمن من نسبت اليه شاعره مريه قيل انها
بنت ابن نقادان وقيل زوجة ابن نقادان واما كونها بنته فهو مستحيل لكون كلماتها شماليه قحه وربما زوجته لكون الرجل قد يتزوج
من غير قبيلته وربما من اهل الشمال وان كان فخذ العذبه من المره لم يؤكدوا شيئا من ذلك اطلاقا والابيات تقول:

وهنا مشكله وهي ان الكلمات في الابيات كلمات شماليه وقريبه جدا من لهجة شمر بالذات ولكن
كذا قال الرواة الثقات - من أهل لبدة - منهم : عبدالعزيز الموسى الربيعان الذي
ما يزال على قيد الحياة إلى هذا العهد ، وهو من مواليد 1322 هـ .
ووردت في مخطوطة للشعر العامي جمعها الراوية فالح العبدالمحسن العتيق - من أهل لبدة - يرحمه الله .
وعثمان القاسم المتوفي عثمان في 14 صفر 1373 هـ - طبقاً لما ورد في تاريخ الشيخ عبدالكريم الصالح السالم -
من أهل لبدة - وهو ما يزال مخطوطاً .
ولاازال حتى كتابة هذه السطور ابحث عن الصواب 0
ولو ثبت لي ان الشيخ ابن نقادان كانت له زوجه من غير قبيلة المره لجزمت بها لكي يتم التوفيق بينها وبين
ماورد في المخطوطات الحائليه وروات اهالي حايل الشهيره0