يقول شيخ الاسلام ابن تيمية.. (وأما قيام رمضان فان رسول الله صلى الله عليه وسلم
سنه لامته وصلى بهم جماعة عدة ليال وكانوا على عهده يصلون جماعة وفرادى لكن
لم يداوموا على جماعة واحدة لئلا تفرض عليهم فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم
استقرت الشريعة فلما كان عمر رضي الله عنه جمعهم على
امام واحد وهو أبي بن كعب الذي جمع الناس عليها بأمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه).