بريق ألمآاااس 000
لآلبس ولا التباس 00 في هذا ألأمر00!!
هوّني عليك ألأمر أختي 00 ليس باستطآعتنا ألخوض في أمرٍ يتعلق
بالتشريع 00وبماورد في ألأثر 000
فهناك أمور تتعلّق بالخلق وألتكوين أوجدها ألله في عبآده رجالاً 00ونسآءاً
تخضع لطبيعة ألايجاد وألوجود في هذا ألكون 00فالنوآحي (ألبيولوجيه)
و(الفسيولوجيه) أيّ صفآت (تركيب ألأعضاء) و(وظآئف ألأعضاء) تخضع
لصفات أوجدها ألرب سبحآنه في خلقه 00ولها مدلولات قد يجهلها ألبعض
قد لاتتبين الاّ بالشرح والوعظ 00!!
( ألمرأة :نآقصة عقلٍ ودين) هذا ألوصف ورد في ألأثر 00وبالتشريع
وليس كلام ألمحدثين أوعآمة ألنآس 00 فمفهومه قد يجهله من لم يكن
مطلعاً 00وعآرفاً بما يجب وكيف يجب؟!!00
ألنقص هنا يعني عدم ألاكتمال 00ولايفهم على انه نقصٌ بالفهم أو ألادراك
فهنآك اطرآد وتكآمل بين ألرجل وألمرأة 00 فالمرأة ينقص عندها مفهوم
ألتريث وألصبر وألتعقل 00 ويكتمل ذلك بمفهوم وتعقل ألرجل 00يتكآملان معاً
ليحققا تكآملاً منسجماً 00 للتنشئه وألتربيه وألاشتراك في ألمفآهيم ألحيآتيه 00
أما ألرجل 00 فينقص عنده مفهوم ألعآطفه والشفقه وألهدوء 00ألذي يستكمل
مع عآطفة ألمرأة وحنآنها 000
حسب ألمعآدله ألآتيه 00
ألعقل -------- يعلو لدى ألرّجل00
يستكمل مع تفكير ألمرأه
ألعآطفه ------ تعلو لدى ألمرأه
تستكمل مع تفكير ألرجل
فالنقص هنا لايقصد به سوء ألخلق وسوء ألفهم00 معاذ ألله00 بل أن ألعآطفه تعلو عليه
وتُقلّل من فعآليته 0
وكذلك ألعآطفه ليست لدي ألرجل معدومه وقليله بل قد يعلو لديه ألعقل ألذي ينقص
من فعآليتها 00وهكذا 00دوآليك ف(ألنساء شقآئق ألرجال)000
ودليلٌ على علو عآطفة ألمرأه 00 مآوردفي قوله صلى ألله عليه وسلم : عندما
سأله أحد ألصحآبه(من أحق ألناس بصحبتي يآرسول ألله )فقآل (أمك قال:ثمّ من؟
فقأل:أمك ثمّ قال :من؟فقال: أمك ثمّ قال: من ؟ فقال: أبوك)000
فالنقص ألموصوف في ذلك هو لغرض ألاستكمال وليس عيباً 000أو خللاً 0
أما نقص (ألدين) فقد تقلّله حمآس ألعآطفه وألتسرع 00لدى ألمرأه ولايقصد به ألضلال
وكذلك نقص متطلبات ( ألطآعه و ألعباده)لدى أ(لمرأه ) أثناء اضطرآرها للخضوع
لحآلات (ألحيض) و(النفآس) ونحو ذلك 00
وهذه أشياء لايجب اخضآعها لمفهومنا 00 وعنصر ألحيآة يتكآمل
بالتكآمل 00وألتآلف 00وألوفآق 00و(كلٌ ميسر لما خلق له )00
و عفواً00 لم أود أن أخضع ذلك للرأي ألشخصي 00 مع تحياتي 00 وتقديري 0