مختصر لرحلتي
الى حفل ديوانية شمر بمنطقة الجوف
بتاريخ1-3-1427 هـ

رحلتي كانت بمعية اولاد او احفاد عدي ال غرير وهم
الشيخ سعود بن وبران الكتفاء وهزاع بن جامل الشيشي
وسالم بن غراي الشيشي رحمه الله واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
عندما مشينا من الرياض قالو يابو فهد عندنا امرٍ نريد رايك فيه
وهو ان ثامر الفديد وابنه عبدالعزيز علموا اننا سوف نسافر الى الجوف
ولزموا علينا اننا نمرهم برفحاء
والآن الامر بيدك حيث انت اكبرنا سناً
فقلت لهم طالما ان الأمر بيدي انا سوف اطرح امامكم امرين
لتختاروا واحد منها وللعلم فان أي الأمرين اخترتم فنتيجته هي
تساوي نتيجة الآخر
وهما
1- انتم الغريرعلى رأس شيخكم الكتفاء وانا خويكم والأمر بيد الشيخ0
2- طالما ان الذي عازمكم الفيديد فأنا ابن عم له اقرب واعزمكم بأسمه0
خلال هذا الحديث
اتصل الفديد بالكتفاء قائلاً ياسعود ترى عشاكم صار
انتهى الأمر بدأت الرحله0
كنت انا بالمقعد الأمامي الايمن والعدوات يتبادلون القيادة
وعندما نتوقف عند محطة وقود تصوروا ماذا يحدث ( الذي راكباً حلفي ينزل
ويغلق الباب حتى لا انزل والسائق والذي خلفه عفيسي عند فم التانكي
اللي مايحصل له تعبية التانكي ينطلق الى البقاله ومن ثم يلحق به الذي
كان مغلق الباب علي ومن ثم عفيسي عند المحاسب وهكذا هي الحال)


وكان لنا الشرف بأن نكون بضيافة
الشيخ ثامر الفيديد واولاده بمدينة رفحاء اثنا مرورنا بالمنطقة
و نشكر الله على اننا تخلصنا بأعجوبه بعد ان كا دوا المعايا اجبارنا
على الاقامة الجبريه لديهم لمدة غير معلومه وكادوا ان يمنعونا من
حضور الحفل

قلت ابيات لاتساوي جزء من الواقع
من اولاد عدي او المعايا