رد: دخيل آللهَ يَ دنيآ ,أرحمِي قلبٍ تأملَ كثيرَ بِ بكرهَ !
الم أكن متحرقا إلى قراءة بقية القصة؟
قصتك التي انتهت في غفلة مني , دون أن أعرف فصولها الأخيرة
تلك التي كنت شاهدها الغائب, بعدما كنت شاهدها الأول
أنا الذي كنت.. حسب قانون الحماقات نفسه الشاهد والشهيد دائما في قصة لم يكن فيها من مكان سوى لبطل واحد .
|