ظواهرطبيعية لم يصل العلماء تفسيرها 000

هناك ظواهر طبيعية لم يصل العلماء لتفسيرها بعد وأخرى نادرة الحدوث للدرجة
التي لا يعتقد أحد بوجودها، أو ربما لم تحدث سوى مرة واحد في التاريخ،
فإليكم بعض أحداث الطبيعة التي لا تزال تفاجئ الإنسان.







1 البخار الضبابي
ظاهرة تحدث عند التقاء أشعة الشمس الدافئة بسطح رطب لتخلق كتلة كثيفة من البخار
ويحدث هذا فوق سطح الأنهار والبحار، تسمى هذه الكتلة فوق الأنهار
"البخار الضبابي" أما فوق سطح البحار فهي تسمى "أدخنة".

2 أصوات البحر الأسود المتجمد
دائماً ما تصدر أصوات غريبة من البحر الأسود عندما يكون متجمداً في أوكرانيا،
الصوت يكون مشابهاً لصوت احتكاك الأظافر بالسبورة

3 أشجار العنكبوت
نتيجة للفيضان الأخير الذي غطى خُمس مساحة الأراضي الباكستانية،
اتخذت ملايين من حشرات العنكبوت الأشجار ملاذاً لها. نتج عن هذا الأمر
مئات من الأشجار المغطاة بشباك العنكبوت على نحو ملفت للأنظار.
هناك أيضاً ظاهرة مماثلة تم رصدها في ولاية "تكساس" الأميركية.

4 الإعصار الناري

ظاهرة طبيعية حدثت منذ عامين في البرازيل وهي إعصار ناري جاء
نتاج درجة الحرارة المرتفعة والرياح القوية. وقد قام مثل هذا الإعصار عام 1923
في اليابان وقضى على حياة 38 ألف شخص خلال 15 دقيقة فقط.





5 رغوة الشواطئ

في الكثير من البلاد تأخذ أمواج البحار شكلاً يشابه شكل قهوة الكابتشينو،
هذه الرغوة تتكون من عنصري الدهون والبروتين تنتج عن تحلل
مخلوقات بحرية متناهية الصغر

6تساقط الجليد في الصحراء

من أغرب وأندر الظواهر الطبيعية هي تساقط الجليد في صحراء ناميبيا،
يحدث التساقط كل 10 أعوام حيث تصل درجة الحرارة
إلى 7 درجات تحت الصفر.

7أكبر دوامة

شهدت اليابان على مياهها ظهور أكبر دوامة في أعقاب تسونامي، استمرت هذه الدوامة لساعات

8 إعصار المياه

شهدت أستراليا 4 أعاصير مائية في عام 2011 وقد وصل ارتفاعها إلى 2000 قدم،
وهناك نوعان من هذه الأعاصير، تلك التي تبدأ كإعصار عادي
ثم تحتك بسطح مائي ويتخطى ارتفاعها الألف قدم، وهناك العادية
التي لا يتخطى ارتفاعها مئات الأقدام.






9 العاصفة الترابية

شهدت مدينة "فينيكس" في الولايات المتحدة عاصفة ترابية وصل
ارتفاعها إلى 10 آلاف قدم وقامت بتغطية المدينة عام 2011.





10رماد بركان يتخطى الحدود

عندما تفجر بركان "Puyehue " في تشيلي تخطى رماده الحدود ليغطي
أجزاء من بحيرة "Nahuel Huapi"
في الأرجنتين، وقد شكل طبقة صلبة لأن رماد البركان