آخر 10 مشاركات
رد ثنا للاخ العزيزفهد طليحان الرمالي (الكاتـب : - )           »          ديوان الشاعر / مشعل عسام التريباني (الكاتـب : - )           »          احـب انا رجـلً بدمــه حـراره (الكاتـب : - )           »          سنن وآداب وفضائل يوم الجمعةمع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعبان والتفرد بالعبادة (الكاتـب : - )           »          حب الوطن (الكاتـب : - )           »          عيدكم مبارك اخواني واخواتي اعضاء شبكة نشامى شمر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مدح النبي صلى الله عليه وسلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اشتر فراق اللاش لو سقت مالك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ديوان / الشاعر محمد سوعان الربيع (الكاتـب : - )

يوتيوب  نشامى  شبكة شمر
إعلانات شهرية
شقق الجودر  بالدمام


قسم : ذوي الاحتياجات الخاصه مناقشة مشاكلهم والصعوبات التي تواجههم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-10-2009   #1


الصورة الرمزية الغريب
الغريب متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 926
 تاريخ التسجيل :  03 - 03 - 2008
 أخر زيارة : 18-05-2010 (11:41)
 المشاركات : 4,742 [ + ]
 التقييم :  106
لوني المفضل : Cadetblue
Lightbulb الذكــاء الكلامي ....!



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

اهمية الذكاء الكلامي:
لاحظ علماء النفس في بدايات القرن العشرين ان هناك علاقة تبادلية وثيقة بين
كمية المعلومات و قوة الكلمات التي يستخدمها شخص ما وبين النجاح الذي يحققه في حياته.
وبعبارة اخرى كلما زاد عدد الكلمات كلما كنت اكثر رقيا
وتحضرا وارتفع مستوى ذكائك اللفظي زاد نجاحك و زادت
ثقتك بنفسك في حياتك بوجه عام و في عملك و حياتك الاجتماعية و الشخصية و في دراستك.
و تحظى الكلمات بقوة تاثيرية هائلة فهؤلاء الاشخاص الذين
يسخرون القوة التاثيرية الموجودة في الكلمات يمنحون بذلك
انفسهم القدرة على اقناع الاخرين او الهامهم او سلب عقولهم
وفتنتهم او القدرة على التاثير في العقل البشري بكل الوسائل و السبل .
إذن لم يعد الامر مثيرا للدهشة عدا ما قلنا
إن الكلمات و القوة الكامنة فيها أصبحت واحدة منأهم العملات الرابحة في
"ثورة المعرفة" في القرن الحادي والعشرين.



ماهو الذكاء الكلامي؟
القدرة على التلاعب بالحروف الهجائية للغة:
بمعنى القدرة على الدمج و التجميع فيما بين هذه الأحرف من أجل تكوين الكلمات والجمل.
وغالبًا ما يتم قياس الذكاء الكلامي أو اللفظي من خلال حجم و مقدار الكلمات التي تستخدمها، و قدرتك على رؤية العلاقات النختلفة التي تربط بين هذه الكلمات.


كيف يمكن لقوة الذكاء الكلامي أن تساعدني؟
من أكثر الأشياء التي ستسرك و تبث الارتياح في نفسك هو أنك ستتمكن من تحسين
و زيادة قدراتك ومهاراتك الكلامية بكل سهولة، بالإضافة إلى مضاعفة ذكائك اللفظي.
و قد عكف "باري ماكجيجان" واحد من أعظم ملاكمي العالم،إيرلندي الجنسية.
بكل صبر و مثابرة على رفع قدراته اللفظية و ذكائه الفظي عندما
اتجه للعمل في مجال التعليق التلفزيوني بعد اعتزال حلبة الملاكمة،
و منذ تلك اللحظة أصبح يمتلك المهارات الذهنيةالفائقة.


أنت عبقري في الألفاظ بالفطرة..!
الطفل و اللعب بالألفاظ..
إذا عشت خلت السنوات الأولى من حياتك في بلد غريب كليًا عن البلد
الذي تألفه الآن ،فإن عقلك الصغير سوف يستوعب لغة هذا البد
بالسرعة و بالسلاسة نفسها التي تتحدث بها الآن لغتك الأم.
و إذا ما كنت مثلا طفلا قوقازيًا و لكنك ولدت في" بكين"
في الصين فلن تنظر بعينيك الريئتين و تقول
"إن اللغة الصينية معقدة ويصعب عليّ تعلمها ,,
وأعتقد أني سأظل صامتًا طوال الفترة المتبقية من حياتي!"
و لتكون فقط قد اكتفيت بتعلم لغة هذا البد ،و لكنك ستتعلم
الأصوات اللغوية المختلفة لهذه المنطقة الخاصة من هذا البلد
الذي ولدت فيه ,, بمعنى لهجتك الخاصة في التحدث.


المحاكاة:
المحاكاة هي أحد مبادئ العقل .
وهذا المبدا ينص على أن العقل مصمم خصيصًا كي يتعلم من تقليد أفضل ما يراه حوله.
فإذا كان هذا الأمر ميسرًا للعقل ليقوم به. فسوف يكون العقل قادرًا على التعلم المستمر بمعدلات فائقة السرعة.
و لكن الناس كانوا يظنون طوال القرن العشرين من قبيل الخطأ أن هذه
المحاكاة تعني التقليد،و أن التقليد هو نوع من الغش و لذلك فهو يعد
شيئا سيئا وبدأ الناس يفكرون بطرق للتعلم كانت سببًا وراء الضعف
المستمر و المتزايد لقدراتنا على تنمية ذكائنا، خاصة الذكاء اللفظي.
لا افترض الناس أن الانسان بعد تجاوزه العشر سنوات إن ذكاءه
اللفظي و الكلامي يصبح أكثر صعوبة و تعثرًا، و ما إن تتجاوز الخامسة
و العشرين من العمر يصبح ذلك ضربًا من ضروب المستحيلات.
غير أنه ليس هناك مستحيلعلى أرض الواقع.
فتطبيقك العلمي لمبدأ المحاكاة كالطفل الصغير عند تقليده واديهأ و أحد إخوته.
ستكون قادرًا على اكتساب و تعلم الكلمات بصورة أسرع من الطفل الصغير .



اللعب:
يتلاعب الأطفال في كلماتهم باعتبارهم ذلك نشاطًا مسليًا معتمدين على التخيل .
و يربط الأشياء التي هو حديث عهد بها .
فهم يحرفون الألفظ بألسنتهم في كل وقت و حين.و كثيرًا ما يتعمدون
نطقها بصورة غير صحيحة حتى تبدو مسلية و مضحكة لهم.
و لسوء الحظ إن التعليم في هذين القرنين مال للجدية أكثر
منا للعب في التعليم إلا في صفوف المعلمين المميزين.


حب التعلم.
سلاح اّخر من أسلحة الطفل في تنمية ذكائه هو حبه غير المحدود في التعلم
و المعرفة والاستطلاع. أو ما يعرف بالفضول.
و اللحظة التي يبدأ فيها الطفل بطرح السؤال الثاني أو رغبته في معرفة
الخطوة التالية، هي اللحظة التي تكون فيها حواس الطفل مفتوحة
و طاقاته موجهة نحو التوصل إلى معرفة هذه الإجابة، أي الهدف من وراءالسؤال.


أكبر سر من أسرار الطفل الصغير:
الوقوع في الخطأ أمريعتبره الراشدون غير مقبول من الطفل.و لكن الطفل
يخطئ كثيرًا و يستوعب الطفل من أول مرة يخطئ فيها لفظيًا أن الشخص الراشد سيصحح له خطأه .
وهذه أسرع الطرق للتعلم.


"إن اللغة هي رداء الفكر"
صاموئيل جونسون.



المثابرة:
دون المثابرة لن يستطيع الشخص إحراز أي تقدم.
وهذا ما يميز الطفل عن الشخص الراشد.. أو الأكبر سنا.
يجعل الطفل كل خطأ يرتكبه نصةلمحاولة ثانية و خاصة في النطق.
.
.
.
.

م/ن... للفائده ....


 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
....!, الذكــاء, الكلامي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:22


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام