موقف بريطانيا من ابن رشيد كما في المراجع

بسم الله الرحمن الرحيم

نبذة مختصرة كما هي في بعض المراجع عن موقف بريطانيا من ابن سعود وابن رشيد

والصور تتكلم

.
الشريعة الاسلامية هي المعتمدة في نظام الحكم والقضاء في دولة آل رشيد
كتاب التاريخ السياسي لإمارة حائل
.
.
[IMG][/IMG]

.
.

ابن رشيد يوضح موقفه من بريطانيا بقوله لاأحالف الكفار عندما بعثوا مندوبهم له من الكويت بعد معركة الصريف
.
.
[IMG][/IMG]
.

.
في كتاب العلاقات بين الملك عبدالعزيز آل سعود والاشراف وضم الحجاز -خالد الهميل - يوضع ديفيد هورث موقف الملك عبدالعزيز ورؤيته لابن رشيد بأنه الأمير الوحيد في الجزيرة العربية الذي لم يحالف بريطانيا وبذلك لايقع تحت حمايتها

.
جزء من النص في الصفحة الأولى

.
[IMG][/IMG]
.
.
وهنا بقية النص في الصفحة الثانية
.
.
[IMG][/IMG]
.
.
.
في كتاب العلاقات السعودية البريطانية يوضح الامير خالد بن ثنيان آل سعود موقف الملك عبدالعزيز من بريطانيا واختياره لها

صورة من غلاف الكتاب
.

.
[IMG][/IMG]
.
.

.

وايضا هنا النص
.

.
[IMG][/IMG]

.


.
اتفاقية بين ابن سعود والحكومة البريطانية عبر ممثلها السير بيرسي كوكس 1915م
.
.
[IMG][/IMG]
.


.

.
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز والسير بيرسي كوكس ممثل بريطانيا عام 1915م
ويظهر تقليد ابن سعود للأوسمة والانواط البريطانية بعد توقيع الاتفاقية
.



.
[IMG][/IMG]

.

.

بريطانيا تتجنب الصدام مع ابن رشيد وتدعم حليفها ابن سعود ماديا وعسكريا
كما هو موضح بالنص التالي من كتاب التاريخ السياسي لإمارة حائل
.

.
[IMG][/IMG]
.
.
اسقاط حكومة ابن رشيد في حائل جاء بطلب عاجل من بريطانيا والاخوان يستنكرون الطلب كما في النص الآتي للدكتور خالد الهميل من كتاب العلاقات بين الملك عبدالعزيز والاشراف وضم الحجاز
.
.
[IMG][/IMG]
.
.

بريطانيا تكثف جهودها للقضاء على إمارة حائل المقلقة لهم ولسياساتهم الاستعمارية في الشرق الاوسط والعالم العربي بعد رفض ابن رشيد التوقيع على اتفاقيات مع بريطانيا والدخول معهم كحلفاء


.

.
[IMG][/IMG]
.


.
.
هنا يوضح ممثل حكومة بريطانيا السير بيرسي كوكس موقف بريطانيا من ابن رشيد بصراحة
.
.
[IMG][IMG]:/http/www.albdoo.info/up/2013/13189/21361943850.jpg[/IMG][/IMG]
.
http://www.albdoo.info/up/2013/13189/21361943850.jpg
.


.
.


هذا التوضيح المتواضع على عجل كما في المراجع المتوفرة في الداخل

ولامانع من النشر
17-4-1434هـ



.




.