05-04-2010 | #11 | |||||||||||||||||||||||
|
العزيز صفق الهواء مشكور يالقدير على تفاعلك الطيب
ودامت قراءتك لاختك سارا يالفاضل والله يوفقك ايها النبيل |
|||||||||||||||||||||||
|
05-04-2010 | #12 |
|
حالة افتتان
راهبة الشرق , على رقعة الشطرنج للحصان فرصة , اختراق القلعة هل يفعلها ؟؟ أمور قدرية!! من الصعب أن تخمنها إلا بجهل رجاء! مراقب عن بعد لا يعلم سوى أن في الدعاء ضعف رجاء أمنية من القلب أن تأتي الأماني بقوة مسترال غربتك لا عليكم كٌثر من رموني بالجنون أخت سارا أشكرك على هذا النص الوجداني المنتهي بهمسة ستجرني لاقتفاء أثر قلمك عكس عقارب ساعتي علني أجد للهمسة مفاهيم وأصول . وثقي أنني لن أكون هنا سوى مراقب أصم . لا أحب الإطالة فكل ما في الأمر ضرب من جنون دام همسك همسة عيشي مسترالك |
|
06-04-2010 | #13 | |||||||||||||||||||||||
|
كم هم المختلفون بوفاء الاصدقاء
كم هم المتزلفون بأدب الاولياء كم هم الرائدون بزهد الاتقياء كم هم تلامذة الصف والمميزون بقراءة الكف يا راهب الغرب لا ترهب متنطعة فالقلوب على عروشها خاوية والقلاع محصّنة والتنين بالمرصاد بإستثناء ذلكم النبيل وختاما لا تصلب ذكراك على عتمة متصفحي وتكفخ وما همستي الا "فور كيس" ويبقى الاقتفاء للانقياء وتبقى همستك يالعزيز مفضوحة المعنى منزوعة الـ "بنقو" 00 لا تؤاخذوني لكنني اعشق الكتابات المختلفة ومن خلالها افهم جيدا اصحابها المختلفين وكم هو منسوب ذكائهم الفطري والمكتسب |
|||||||||||||||||||||||
|
06-04-2010 | #14 | |||||||||||||||||||||||
|
القدير ابو التجارب انت الاجمل وتفاعلك الانبل
ويسلم غاليك يالفاضل ومنونة من تشريفك |
|||||||||||||||||||||||
|
07-04-2010 | #15 |
|
رآآآآآآآآآآآآآآآآئعه
بجميع حآآلآتكـ كاتبتنا القديره سارا الرياض وفقكـ الله لما يحب ويرضى فآآآآآئق احترآآآآآمي وتقديري لــــــكـ |
|
09-04-2010 | #16 |
|
يُحتم عليّ الضمير وتأبى النفس والأمانة الأدبية إلا أن تبوح لذا وجب القول كإحقاق للحق وردعاً لممتهني الفراسة في القراءة والذين تكبدوا العناء من أجله. يدفعني له مُعتَقَداً وتجبرني ثقافة وتلزمني تربية./ / في هذا النص : لا أدّعي المعرفة والفهم في التحليل والقدرة على التفسير.بل أجد بأني طالبُ علمٍ مجتهد يحاول مجاراة أستاذته في الاستيضاح للإفصاح. سأحاول في قراءة المجتهد لنص أدبي راقي جدا وفيه تشريح لجثة هذا النص بطريقة لعلها تلقى القبول للقراء والرضا لكاتبته : بدأت كاتبة النص بالاستهلال كغيرها من الخطباء والعلماء عند البداية. حيث جاء بعد السلام قولها " سبحانك ما أعظمك سبحانك ما أجلك يا ربنا ". ثم تلا ذلك تحديد الزمان والتوقيت لهواة التاريخ بصبغة مهنية عالية. وذلك في قولها " قبل حلول مساء هذا اليوم الجمعة الثاني من ابريل ومن كل عام.... ". ووضحت بعد ذلك تعريفه من خلال التسمية " good Friday " كمفردة. وكذلك من حيث هوية هذا اليوم حيث قالت " وهو اليوم الذي صلب فيه عيسى عليه السلام " وحددت الطريقة أو الكيفية التي استخدموها لتنفيذ فعلتهم تلك "وسمّر بالمسامير " لتأكيد على عظمة الجرم المرتكب كمتطلب لتماسك النص من حيث المقدمة والنتيجة في فكر القارئ. كذلك طرحت أهمية ذلك اليوم .لمن يساوره تساؤل لما هذا الاحتفال ؟ وهم قد ارتكبوا ذنباً وأثماً عظيما! مقتصةً بذلك كُل علامات التعجب التي قد تصاحب فهم القارئ. حيث أن أهمية هذا اليوم للاعتقاد الإيماني كمرجع ديني أو دستورهم المحكم للتصرف والسلوك فقد ذكرت سارا " وهم طبعاً يعتقدون أن بصلبه غفران لجميع أتباعه من المسيحيين ". حددت مكان النص أثناء معايشته في قولها " قبل حلول هذا المساء ومن شرفة سكني ". هنا وجب التريث قليلاً . فذكرها للمساء في العبارة السابقة لا يقصد به الفهم الظاهري كما يظن البعض ــ لأن سارا لا تقع في مثل هذا ـــ بل كانت تقصد بالمساء المنظر ( منظر الغروب ) الذي كانت تراه وتريد أن يعيشه المتأمل في الصورة المجازية والتي حيكت بأسلوب أدبي محض. أدركتم لمَ قلت لا تقع سيدتي في مثل هذا الآن. .. نقطة التحول / البداية وصفت الوضع الفعلي التي كانت تقوم به " كنت أرقب العالم من حولي .. وأي عالم !! ". ثم شرعت في وصف ذلك الوضع من خلال توضيح المشاهد المتزامنة في نظر من يعيش النص في التأويل الإيحائي المرسوم في خريطة العقل كمسلسل صوري ليتماثل مع معاني العبارات حيث ظهر المشهد الأول في " صوت المقرئ فارس عبّاد ينبعث من مهجعي بآي من الذكر الحكيم " وفيه دلالة صورية على وجود وسيلة سمعية ( مسجل مثلاً أو من خلال سماعة الكمبيوتر ) فالمهم أن هنالك صوت داخل الغرفة وهي واقفة على شرفتها. المشهد الثاني تمثل في حطام الهاربر و الضرر الذي أصاب بعض الأشجار والمنازل المحيطة بسكنها الذي هو الآخر طاله الضرر وأوجدت سبب ذلك كي تحدد الحجم وشكله عندما يرسم في الذهن .حين ذكرت مبتكرتنا " البارحة اي ليلة الجمعة اشتدت الريح وضربت الامواج العاتية الهاربُر وحطمت جزء منه بعض الاشجار تضررت وايضا جزء من المنازل والكمبلكس التي اسكن فيه لحقه الضرر " و أن الريح التي جعلت الموجع يرتفع ليحدث ما أحدث كان وراءه مسيرة الغيوم الرعدية التي لا تزال ممطرة أثناء الكتابة وبالتالي تأكيد على المنظر كلوحة مشاهدة فهي تذكر ذلك لتعطي للمتأمل لصورة تلك المشاهد انطباع بالرهبة الداخلية في الرسم لتغيير المنظر إلى انه مخيف وبالتالي يكتسي اللون الأسود للمنظر العام بأكثرية في اللوحة،مع الأحمر وقليل من الأصفر كألوان البرق .وتصادم الأمواج وما أنتجت. إلى أن هدأ الصخب في تلك اللوحة. حيث قالت " وهائنا اكتب لكم وما زال المطر غزير وبشكل متواصل " ليراعى المطر المستمر كلوحة وصوت في المشاهدة. بعد تلك المقدمة التي رسمتها لنا سارا بفكر تشكيلي يوحي بقيمة الذوق الفني والحسي الرفيع. أخذت ساحرةُ الحرف ومروضة المفردة في الدخول لمضمون الحدث بدقة متناهية جداً تنم عن فكر هندسي فخم وتمرس مهني بليغ. حيث أن التأمل بدأ بعد أن سمعت قوله تعالى " لو كان فيهما الهةٌ إلاّ الله لفسدتا ". مما حدا بها للتسبيح والتعظيم لخالق الكون ومدبره ومصرفه ومسيره. وهيأت الدخول كحالٍ معاش في المشهد وكذلك للربط بين الأفكار في التدفق حين قالت " أخذت أتفكر وحديث نفس " فكلمة التأمل التي ذكرت في ما سبق الآية الكريمة في قولها.كان هدفه رسم الصورة الحسية في الذهن. ومن ثم تفكرت به كمعنى بعد إدراكه . فالمفردتان هما أداتان لربط بين الصورتين السابقتين في النص. فلما ذكرت حال أولئك القوم في عصيانهم " هاهم يشركونك بالعبادة ويقيمون احتفالات عقوق خالقهم بالجحود والنكران " وأوجدت لهم في اعتقادها مبررً بأنهم لم يقرؤوا القرآن ولم يسمعوا عن فضل الله بسبب أسلافهم الذين أضلوهم ربما حين قالت " هؤلاء هم من لم يعرفوا فضلك ولم يسمعوا قرآنكـ " . فكيف بي وأنا المسلمة التي تربت على قرآنك وفطمت على فضلك وإحسانك من أين لي العذر يوم لقائك. حين استخلص ذلك من قولها" في لحظة عرّجت على حياة مسلمة تسمع قرآنك آنآء الليل واطراف النهار " فآناء الليل هي بداياته وأطراف النهار النهايات. هنا يظهر الإعجاز البلاغي لسارا الرياض كمفكرة نادرة في البدع ومحدثةٍ لفكرة لم تطمس بماء غسل السبق من قبل. وذلك التفكير النادر في البدع تمثل بالأسلوب المستخدم حيث قارنت الصورتين والمعنيين بغرض التشبيه بين الحالين ( هم وهي ). و إحداث الفكرة تمثل في ربط القول بالوقت والحدث المقارن فهي تحدد الوقت المسائي الذي تعايشت معه. والمقصدان الأول الوقت وهو نزوح النهار ودخول الليل أي المغرب.والآخر التماسك في النص والعبقرية المستخدمة فيه . قدرة وبخترة فنية تؤكد على أن حالة تأملها وكتابتها كانا بنفس المكان والزمان وأن الصورة الداخلية ذات الجرس الموسيقي بالإيقاع الهادئ متطابقة تماماً مع فحوى العبارة السابقة. في صورة أخرى نضحت بإناء قسوة التأنيب للذات وجلدها بسياط التذليل للنفس التي تغلب الهوى وتطلق عنانها على تجاوز التحذيرات مما أنتج المعاصي والذنوب تمثل ذلك بمدلول الكلمة المستخدمة لتحجيم المكانة وتصغرها. حين قالت " ربي كم أنا في هذا الوجود نكرة وفقط بقربي لك إحساسي لا يوصف .. " إلا أن بلاغة الأدب كلها تصغر أما عبارة صاغتها سارا تجعل من الأدب ذليلاً لها. وهذا يقطن في العبارة السابقة حيث الصياغة التي فيها تنم عن فكر يعتلي كل أولويات الطرح والتطرق . حوت تلك الصياغة مغزى نبيل جداً في التأدب مع الله وبشكل عجيب جداً لأنها ذكرت ( وفقط بقربي لك أحساسي لا يوصف .. ) فيها من التأمل والتحليل ما الله به عليم. يحتاج لموضوع أطول من هذا لطرقه . وهو لماذا قدمت ( فقط ) كمفردة عن باقي الكلمات . ولماذا قدمت ( بقربي منك ) وهو سبب التأثير على النتيجة الشعور ( احساسي لا يوصف ). هنا رسالة سامية الوقع والمعنى في كيفية التخاطب مع الله جل في علاه. يا الله كم أنتِ عظيمة يا سارا. لأنك خشيتي ربك أجلك ورفع قدرك. إلى أن بدأت في التضرع والتقرب من رب رحيم حليم لطيف وخبير.وهي راكعة ساجدة تؤدي فرضها خاشية من سخطه وعذابه وتذرف دموع الخشية مسترشدةً بحديث العينان التي لا تصيبهما الأولى الحارسة في سبيله والثانية الباكية من خشيته.في قولها " ربي كما تراني الان وعيوني تغرورق بالدموع " وقولها " من خشيتك ربي لا تحرمني من النظر لوجهك الكريم " وهي ترجو ربها بإلحاح بأن لا تحرم من لذة النظر لوجهه الكريم كمكافأة لأهل الفوز أهل الجنة . واسترشدت بحديث الإلحاح على الله . ثم نطقت بعبارة تذهل اللب وتصعقه بروعتها في أسمى وأطهر صور الحب عند قولها" الهي احبك حباً لو بُلي به غيري هنا لاصابهم من وجدٍ عليك جنونُ " فنحت بأنسابية بارعة في تحول النص لحلقة ذكر يرتع من روضها مرتادوها دون أن نلحظ ذلك في ما تبقى من سياق النص. .... تمت .... الأستاذة الفاضلة والقديرة سارا الرياض أعجزت كل اللغات حتى كنت متفردة ومتوحدة على قمة جمال العبارة وسحر المفردة بطلسمه تعويذتك الخاصة . فالكاتب الذي يجيد بناء نص تظهر فيه القدرة على الربط بين: جمال العبارة بأسلوبية عالية و عرض انسيابي ومنطقي متسلسل وفق الإطار المحدد للفكرة. وروعة التصوير المجازي المماثل في الفحوى / المغزى ـــ لعقل القارئ أثناء القراءة ـــ مع المحافظة على الحركة الحسية في المشهد الإيحائي دون اختلال في التتابع بين المقاطع المجسدة داخلها وعدم التداخل فيما بينها. تجعل الأدب وعلمائه يقفون مرغمين وينزعوا قبعاتهم ويحنو قامتهم إجلالا وإكبارا لكاتبه. هكذا كنت وهكذا مررت أرجوا أن تقبليني كعابر سبيل. كل التقدير لك ولنصك سيدتي. .[/SIZE][/SIZE][/FONT] |
|
10-04-2010 | #17 | |||||||||||||||||||||||
|
ولا تهون اخوي القدير اخو صرخة
واذا انت متابع لختك فهي من تتشرّف بتفاعل راقي ويا هلا وممنونة من مرورك الكريم |
|||||||||||||||||||||||
|
11-04-2010 | #18 | |||||||||||||||||||||||
|
القدير عرار انت الاروع بتواصلك الراقي مع كتابات اختك سارا واللهم آمين الله يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه وكل الشكر والتقدير والامتنان على تفاعلك وتشريفك متصفحي |
|||||||||||||||||||||||
|
12-04-2010 | #19 | |||||||||||||||||||||||
|
" اذا حضر الماء بطل التيمم " هذا بإختصار وصفي للكاتب سيف القزلان فــ شكرا لكن هل شكرا تكفي العذر والسموحة على تقصيري بتعقيبي على ما كتبت فأنت ياسلوبك وتحليلك شمس فاجأتني كثر ما بهرتني وبالمقابل تبقى كتابات سارا ما هي الا قمر يعكس ضوء ذلكم الشمس الوهّاج لا تحرمني من إطلالتك يالعزيز وممنونة من جزيرة في عرض المحيط حتى تراب تطأه اقدام المحترمين |
|||||||||||||||||||||||
|
13-04-2010 | #20 | |||||||||
|
رائعه أختي الغاليه سارا رائعه بكل شي تقدمينه .... فاأنا أنتظر جديدك بفارغ الصبر
دمتي رائعه للابد ........... تقبلي مروري المتواضع امام طرحكم تشكرات |
|||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"سارا", ..!!, friday, good, على, ضفاف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام