أسباب تسمية بعض قرى حائل

أسباب تسمية بعض قرى حائل




-عقلة أبن طواله سميت بهذا الأسم كون أول رجل نزل في أرض منبسطه هو أبن طواله وأجتمعت عنده العربان بعد حفر بئر بها وصارت الناس تردها وعندما يسأل واحد وين أنت رايح يقول لعقلة أبن طواله وهكذا سميت بعقلة أبن طواله


عيرف ...... القادم من مسافات بعيده عرف وفهم قربه لحائل لإرتفاع الجبل المبني عليه قلعه عيرف
المغتصبه ...... اراضيها أخذت غصب بنيه بالليل
السويفله ... اسفل البلدة الديره
ضبع ........... على شكل حيوان الضبع
صديان ...... نسبه لأسم رجل من رعاة الغنم( من سنين ) مقره هذه المنطقه ويقال : اسم جبل صغير
الحدرين ..... آخر او حدر الديره ( نبي (نحدر) اي بمعنى نبي نفيض وعكس ذلك (نسنداو نصعد )الىأعلى الديره) والديره هي وسط حائل
واسط .... سماح وسميح والعلياء وسرحه ( وسط الديره)
الزباره ...... المكان المرتفع الذي لايرتبط معه احياء
عقده .... لم يوصل اليها الا بشق الأنفس قديما ( النشيب المدخل) وهذا مازال موجود هو مدخل ضيق يكاد لايسع لثلاثه أشخاص
الموقده ( السمراء) كان فارس الكرم حاتم اذا نزل لحائل جلس بقرب السمراء وامر غلامه يوقد النار بعاليها ليعرف القاصي وجود حاتم حتى ياتي يتغذاء من زاد ابو الكرم



بقعاء : نظراً للون تربتها فالأبيض والأسود أو الأبيض والأحمر يقال له قديماً أبقع0 وتربة بقعائنا الحبيبة لها عدة ألوان قبل إزالتها ووضع الفلل والمزارع مكانها0 والحمد لله على نعمته0

الغوطة : نظراً لموقعها المنحدر فعندما تتجاوزي جبل أجا متجهة للغرب تبدأين بالإنحدار وهذا هو سبب تسميتها بالغوطة0

الكهفة والكهيفية : نظراً لوجودها داخل كهوف أو من الصخور التي يصعب على الشخص السير فيها حتى وقتنا الحاضر إذا خرجت من النطاق العمراني لا تستطيع السير فيها إلا مع طرق معبدة أو ممسوحة للسير0

حبران : نظراً لكون صخوره من التكوين ويمكن للشخص أن يكتب بأي صخرة صغيرة على صخرة كبيرة وبذلك فهو يتكون من أحبار جمع حبر ومنها سمي بعد مرور مئات السنين بحبران0

الشقيق : نظراً لآنشقاق قبيلة شمر بهذا المكان فمن هذا الموقع خرج أسم الشيخ الصديد والشيخ الجرباء مع العلم أن كل الصديد من عائلة الجرباء ولكن نظراً لصده عنهم أي إنحرافه عن مسار العائلة لقب الصديد وتبعته نصف قبيلة شمر0

المحفر : نظراً لكون أرضه تشبه الحفر ولكنها كبيرة الحجم0 فتخرج من حفرة وتدخل في الأخرى0 وسبحان مكون الحفر التي لا يمكن تسويتها0

دليهان : نسبة لشخص أسمه دليها مات ودفن في جانب جبل صغير أطلق عليه جبل دليهان وعندما تكونت القرية سميت بأسم الجبل الصغير الذي يقع بالجهة الشرقية منها0

الفرحانية : سميت بهذا الأسم نسبة لرجل موجود الآن على قيد الحياة وهو فرحان بن سويلم بن مريقب السويدي الشمري0 وهذا الشخص قام بشراء موقع هذه القرية من رجل يقال له أبن لوقان من أهالي مدينة موقق ووزعها على جماعته وتقديراً له ولفعلته الطيبة سموا قريتهم بأسمه { الفرحانية }0

الخبة : نظراً لوقوعها بأرض مستوية بين نفودين ومثل هذه الأرض يقال لها خبة حتى لو لم يوجد بها سكن0

جبة : جبه يقال كان فيها ( جب ماء) والقوافل تنصى هذا الجبْ للتزود من الماء .. وقول : آخر ان القوافل القادمه من شمال الجزيره قاصده الحجاز اذا وصلوا هذا الموقع ( منجبين ) بمعنى تعبانين . وعندنا في حائل جمله اذا الشخص زعل( حكة لسان) اطلق هذه الجمله أعاذنا الله منها وهي ( الله يلعن جبك) اي اصلك أ وفصلك وما الى ذلك ......
تحياتي ومع السلامه .

عقلة بن جبرين : نسبة لأبن جبرين فهو صاحب العقلة ومعنى العقلة هو البئر القريب الماء00

الحفير : نظراً لوجوده في أرض مسطحة داخل النفود0 وعندما تشرف عليه من أي أتجاه تراه في حفرة كبيرة بين الرمال التي تحيط به مع كل جانب فهو الجزيرة داخل الماء0 إلا ان الفرق بينهما أن الجزيرة مرتفعة عن الماء وهو منحدر عن الرمال0


فالقاعد : مثلا على ضلع القاعد وهو على شكل رجل قاعد وسميت بذلك

نقبين : لانها بها ( 2 نقب ) والنقب هو المكان اللي يستطيع الانسان المشي فيه ( جادة ) بالضلع.

المندسه : لانها مندسة بين القرايا وارضها منخفضه وتحدها النفود.

فيد بلدة تبعد عن حائل حوالي 120 كم شرقاً في محافظة الشنان وكانت محطة مشهورة ومرحلة مهمة في طريق الحج المكي الكوفي بعد الأجفر وقبل سميراء للمصعد إلى مكة وقيل إنّها تقع في منتصف طريق مكة الكوفة وهي في سفح جبل سلمى الشرقي في أرض سوداء واشتهرت فيد بأن أرضها كانت محمية تشمل أنحاءً واسعة مما يحيط بها .

وفي فيد آثار ترجع إلى ما قبل الإسلام ويوجد بها قصر ( خُراش ) ولوقوعها على الطريق التجاري الهام الذي يربط بلاد ما بين النهرين بوسط الجزيرة فقد اكتسبت أهمية خاصة ولها ذكر في الشعر العربي القديم وبها برك مهمة من برك زبيدة وبالقرب من فيد مواقع احتفظت بذكرها وقائع العرب في جاهليتهم مثل الأجول وأُبضة ومنها وقائع بين تميم وطيء.





جُفيفاء : (جفر الجفاف)
تقع جفيفاء إلى الغرب من جبل أجأ وهي قديمة التاريخ كانت تعرف في العهد البعيد باسم جَفْر الجفاف وقيل في وصف الطريق من الجبلين إلى تيماء وتسير من فيد إلى الهتمة ثمَّ إلى مليحة ثم إلى الشطنية ومنها يسرة إلى العتيقة ثمَّ الغمر ثم سقف ثم الضلضة ثم جفر الجفاف ثم جنفا ثم مُليحة ثم النقيب ثم بطن قوٍّ ثم يمن ثم راوة ثم برد إلى تيماء وجفيفاء بلدة عامرة الآن قريبة من الطريق المتجه من حائل إلى العلا في جنوبه على بعد حوالي 100كم غرب حائل .

تقع زرود شمال شرق مدينة حائل على بعد 170 كم في محافظة بقعاء وزَرَود من أشهر محطات طريق الحج المكي الكوفي ، إن لم تكن أشهرها على الإطلاق ولا يوجد بزرود الآن سوى بئر واحدة مطوية غير أن لها شهرة مدوية في القديم وهي تقع في شامةٍ في وسط النفود وحبال النفود من حولها كثيرة وكانت لشهرتها تُضاف إليها هذه الحبال حتى عرق المظهور الذي كان يعرف باسم مُرْبخ قديماً وهو إلى الشمال منها ويفصل بينه وبينها عدد من عروق (حبال) الرمل المتراكمة .

وكانت زرود تُعرف قديماً باسم المجاشعية نسبةٍ إلى بني مجاشع من بني حنظلة من تميم وسميت بزرود لأنها تزدرد الماء أي تبلعه وفي العصر الإسلامي عُرفت زرود باسم "الخُزيمية" نسبة إلى خُزيمة بن خازم الدارمي الذي استنبط بها عدداً من الآبار وأنشئ بأرضها عدداً من المباني وأقام فيها عدداً من المحلات .
وارتبطت شهرة زرود بنزول الجيش الإسلامي السائر لحرب فارس في القادسية في العام الرابع عشر للهجرة في أرضها وأقامته بها لمدة ثلاثة أشهر وفي العصر الجاهلي عُرفت زرود بعدد من وقائع العرب وأيامهم الحربية فكثر لذلك ورود اسمها في الشعر القديم ومن ذلك قول فارس العرادة :

السَّبُعان : (وادي السَّبُعان : الذي اصبح اسم بلدة بالتخفيف)
السَّبُعان وادٍ شهير في الجبلين يفضي سيله إلى الأجفر والأجيفر من بلاد يربوع قال الشاعر :
ولهم بلاد طالما عُرفت بهم * * * صحن ( الملا ) ومدافع السبعان
والمَلاَ هو المنطقة الواسعة المحصورة بين بقعاء ( اللوِّى ) وشري ( شرج ) ومدافع الوادي هي الأماكن التي يفضي إليها سيله ولا يُعرف الآن الوادي باسم السُّبَعان إذ هو في أعلاه يقال له وادي العش وفي أسفله يقال له وادي العدوة وفي الأجيفر قال الفرزدق:
ديار بالأجيفر كان فيها * * * أوانس مثل آرام الصريم
والمعروف الآن من وادي السبعان بلدة عامرة تعرف بهذا الاسم في أعلاه في سفح جبل سلمى الغربي على بعد 65 كيلاً جنوب شرق حائل بقرب ما يعرف باسم الشرَّى وهو منفذ في جبل سلمى يخترقه من الغرب إلى الشرق وفيه استشهد الصحابي الجليل عُكاشة بن محصن الأسدي قبيل وقعة بُزاخة ولا يعرف على وزن فُعلان في لغة العرب سوى السَّبُعان قال ابن مالك صاحب الألفية: "كذا إذا كسُبَعان صيّرة"
وورد من الشعر الجاهلي القديم قول أحدهم (وهو من بني عقيل):
ألا يا ديار الحي بالسَّبُعان * * * خلت حجج بعدي لهن ثمان

منقوووووووووووول

دمعه وفى

الله يعطيك العافيه على النقل لاهنتي

دمتي بخير

دمعه وفى
لاهنتي على هالنقل الجميل ومعلومات أكثر من رائعة
تقبلي أطيب تحياتي،،،

دمعه وفى

معلومات مفيده تسلم الايادي

يعافيك ربي خيتووو

دمعة وفى


يعطيك العافيه ع المعلومه

تحياااااتي

عافاك الباري فاضلتي
كل الشكر والتقدير
لسموك

بارك الله فيك علي المعلومات
المفيدة

جزاكي الله خير
على هالمعلومات

يسلمواالايادي اختي معلومات قيمه