أمس (رعودي) واليوم (حي الطرب) وغداً ... بإذن الله

14-05-2007

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتكم بكل خير أخوتي الأفاضل

كم هو جميل وكم نسعد عندما نرى شخص كان غارقاً في غياهب الضلال والإنحراف ثم عاد إلى مولاه وأقرّ بخطئه وتاب إلى الله

أيام تلك الحملة الغاشمة للإساءة إلى نبينا عليه الصلاة والسلام فرحنا بتحوّل ذلك الموقع الغنائي إلى موقع للدعوة ولنصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم

وبالأمس القريب فرحنا بتوبة صاحب موقع بطاقات رعودي للبطاقات الغنائية وعودته لجادة الحق

واليوم تستمر فرحتنا بتوبة صاحب موقع حي الطرب ومحاولة تحويله إلى موقع إسلامي

وإليكم الرابط

http://www.7yal6rb.com/indexrs

اللهم ثبّته على الحق يارب العالمين

وإن شاء الله سيكون قدوة لغيره لنرتقي بهذا الدين ونعود إلى خالقنا

اللهم آمين ... اللهم آمين

المجهول