غزه عليها يرسلون الصواريــخ

احداث غزه أثارت المشاعر وأبكت وسألت نفسي أي عاطفه تمتلكني وأبكي من أجل أطفال غزه وأنسى نفسي ؟
فرفضت عيوني ان تبكي لنفسي وكتبت مشاعرها من دموع الخاطره .


في ساحة معركة الشقاء نصدق الحروف ونحترم الخواطر لان المعركه الحياة وسلاحها القتال الشقاء والمقاومه . والذي يتصدى لهذا السلاح هو الأمل وعنفوان الروح يمدها بالسلاح الإيماني والثبات في هذه المعركه .

في المعارك دائما مايعرف الكاذب والصادق ويجب ان يوضع لكل صاحب صفة

مقام ومقال


ورغم المعاناة التي تطلق قنابلها من بوارج البحر ومن علو السماء الشامخه وعلى أرض البقاء يجب على الجميع ان يكون صامداً امام جيوش الليل الذي يسدل الستار على الدماء والأشلاء للبدايات عندما تأبي الشمس ان تشرق .

الله ايعينهم اخوي جمر الغضا
حالتهم حاله والعرب خانوهم مع الاسف الشديد
كل الشكر لك ع شعورك النيل

نسأل الله ان يكون في عونهم وان يجبر كسرهم ويوحد صفهم
وان يذل ويخزي الاعداء ويكسر شوكتهم وان يفرق جمعهم ويشتت شملهم

حسبنا الله ونعم الوكيل