آخر 10 مشاركات
العب الكازينو (الكاتـب : - )           »          arab online (الكاتـب : - )           »          https://visabet88linkalternatif.com/ (الكاتـب : - )           »          احـب انا رجـلً بدمــه حـراره (الكاتـب : - )           »          سنن وآداب وفضائل يوم الجمعةمع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعبان والتفرد بالعبادة (الكاتـب : - )           »          حب الوطن (الكاتـب : - )           »          عيدكم مبارك اخواني واخواتي اعضاء شبكة نشامى شمر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مدح النبي صلى الله عليه وسلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اشتر فراق اللاش لو سقت مالك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )

يوتيوب  نشامى  شبكة شمر
إعلانات شهرية
شقق الجودر  بالدمام

العودة   منتدى نشامى شمر > ღ[| ₪ الأدب والتاريخ ₪ |] ღ > قسم : الشعر الأدبي العربي الفصيح

قسم : الشعر الأدبي العربي الفصيح يختص للشعـر الفصيـح و فنه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2008   #1


الصورة الرمزية حورية شمر
حورية شمر متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 721
 تاريخ التسجيل :  05 - 10 - 2007
 أخر زيارة : 20-03-2008 (12:40)
 المشاركات : 511 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
..قصه العاشــقين ..¨°o.O (بشر ..و هند ..) O.o°¨









:<


..
بسم الله الرحمن الرحيم ..اما بعد ..
اسمعوا واعو ..<<خطبه ههههههههه
مو تردون وانتم ما قريتوه ..تسمعون ..تقرونه لاخر سطر ..علشانكم ترى ..ابي ..الاحساس عندكم ..
يزيد رهافه ..والي مثل ..تعفف(( بشر ))وحبه ...يلقاني بالصندوق الله لا يهينه ..:<


دحدروا :<







هذه قصة من قصص الشعراء العرب الذين قضوا نحبهم عشقاً وما أغرب قصة صاحبنا هذه المرة

وما أمتعها

فأما صاحبنا فهو: بشر الأسيدي من بنى عبد العزى .. شاعر إسلامي متوسط في طبقته وأحد المتخلفين

إلى رسول الله ،،

وأما معشوقته فهي هند، فتاة من قومه وإحدى فواضل نساء

عصرها حسناً وجمالاً ، وأما حالتها

الإجتماعية فمتزوجة من رجل يقال له سعد بن سعيد، وأما

حالتها العاطفية فعاشقة حتى الثمالة لبشر..

نظرت إليه مرة يوم كان يجتاز بمنزلها قاصداً رسول الله ، فلم تعد تملك إلاّ أن تنظر إليه دوماً ، حتى

أدمنت المكوث كل غداة على دربه تنتظر اجتيازه .. فإذا ما مر اضطرب كل شيء فيها إلا النظرة الثابتة إ

لى وجهه إلى أن تطويه المسافة بعيداً عنها ، دون أن يكلف نفسه عناء رمي نظرة أو إلقاء تحية أو

القيام بأي حركة تحسسها بشغل حيز في حياته .. فتناجي نفسها وتقول :

أهواكَ يا بشرُ دون الناس كلهم ... وغيركَ يهواني فيمنَعُهُ صدّي
تمرُّ ببابي لست تعرفُ ما الذي ... أكابدُ من شوقي إليكَ ومن بُعدي
فياليتني أرضٌ وأنتَ أمامها ... تدوسُ بنعليك الكرامِ على خدّي
ويا ليتني نعلاً أقيكَ من الحَفَا ... ويا ليتني ثوباً أقيكَ من البَرْدِ
تباتُ خليَّ البالِ من ألمِ الجَوَى ... وقلبي كواهُ الحبُّ من شدّةِ الوجدِ
وإنك إن قصَّرت عني ولم تزر ... فلابُدَّ بعدَ الصدِّ أدفن في لحدي


ولما تجاوز الحب حدّه، دمّر حدوده وتحول إلى شعر يدوَّن ورسالة توجه إليه فكتبت ما يعتمر في داخلها

، ثم أخذت الجارية الكتاب وسارت به إلى بشر ولما وصلت إليه سلمت عليه فرد عليها السلام وسألها

عن حاجتها ..

فقالت الجارية : "إني جارية السيدة هند وقد أرسلتني إليك بكتاب هذا هو فأخذه وقرأه وفهم معناه ثم

التفت نحو الجارية وسألها : "هل سيدتك عذراء أم ذات بعل ؟!؟ ".

فقالت الجارية : "بل متزوجة وزوجها موجود في المدينة".

فرد بشر القول بالقول وواجه حبّها بالواجب المفروض عليها تجاه زوجها ودعاها إلى الإعتصام بكلام

الله وقال:


عليكِ بتقوى الله والصَّبر إنّه ... نهى عن فجور بالنساءِ مُوَحّدُ
وصبراً لأمرِ الله لا تقربي الذي ... نهَى اللهُ عنه والنبيّ محمدُ
فلا تطمعي في أن أزوركِ طائعاً ... وأنت لغيري بالخناءِ معوّدُ

وأخذت الجارية الكتاب وسلمته إلى سيدتها التي عزّت عليها نفسها كثيراً فبكت بكاء مراً وكتبت إليه

تقول:

أما تخش يا بشر الإله فإنني لفي ... حسرةٍ من لوعتي وتسهدي
فإن زرتني يا بشر أحييتَ مهجتي ... وربي غفورٌ بالعطا باسطُ اليدِ

ومرة أخرى عادت إليه الجارية برقعة من سيدتها وصعب على بشر ما هي فيه فكتب لها هذه الأبيات:

أيا هند هذا لا يليقُ بمسلمٍ ... ومسلمةٌ في عصَمة الزوج فابعدي
أما تعلمي أن السَفاح محرّمٌ ... فحولي عن الفحشاءِ والعيبِ وارتدي
بهذا نهى دين النبيِّ محمدٍ ... فتوبي إلى مولاكِ يا هندُ ترشدي

لكن الكلمات كلها لم تكن لتكفيها في وصف ما تكابده من حبه ، وكل العادات والقوانين ما كانت لتثنيها ،

ولكنه لم ييأس بل دأب على مراسلتها ليهديها فكتب:

إن الذي منع الزيارة فاعلمي ... خوف الفساد عليك أن لا تعتدي
وأخافُ أن يهواكِ قلبي في الهوى ... فأكون قد خالفتُ دينَ محمدِ


فلما وصلها هذا الكتاب انكمدت نفسها ومرضت فكتبت إليه تقول :

أيا بشر ما أقسى فؤادَك في الهوى ... ما هكذا الحبُ في مذهبِ الإسلامِ
إني بُليت وقد تجافاني الصفا ... فارحم خضوعي ثم زد بسلامِ
ضاقت قراطيسُ التراسل بيننا ... جفّ المدادُ وحفيت الأقلامُ


فلما وقف بشر على هذه الأبيات أجابها بقوله :

لا والذي رفعَ السماءَ بأمره ... ودحى بساط الأرض باستحكامِ
وهو الذي بعثَ النبي محمداً ... بشريعة الإيمان والإسلامِ
لم أعصِ ربي في هواك وإنني ... لمطهر من سائر الآثامِ
وحلف أن لا يمر بباب هند ولا يقرأ لها كتاباً ، فلما امتنع كتبت له:

سألت ربي فقد أصبحتَ لي شجناً ... أن تُبتلى بهوى من لا يُباليكا
حتى تذوقَ الذي ذقتُ من نَصَبٍ ... وتطلب الوصل ممن لا يواتيكا
وتشتكي محنة في الحب نازلة ... وتطلب الماء ممن ليس يسقيكَ
بلاك ربي بأمراض مسلسلةٍ ... وبامتناع طبيب لا يداويكَ
ولا سروراً ولا يوماً ترى فرحاً ... وكل ضرٍ من الرحمن يبليكَ


فلما لج بشر وترك الممر ببابها أرسلت إليه بوصيفة لها فأنشدته هذه الأبيات فقال للوصيفة: "لأمر ما

لا أمر". فلما جاءت الوصيفة أخبرتها بقول بشر فكتبت وهي تقول:

كفّر يمينك أن الذنبَ مغفورُ ... وأعلم بأنك أن كفّرت مأجورُ
لا تطردنّ رسولي وارثينّ له ... إن الرسولَ قليلُ الذنبِ مأمورُ
واعلم بأني أبيتُ الليلَ ساهرةً ... ودمع عيني على خديَّ محدورُ
أدعوه باسمِكَ في كربٍ وفي تعبٍ ... وانت لاهٍ قريرُ العين مسرورُ


وأما هندٌ فقد أصبحت بعدها موجة بشر بحرها وزهرة بشر عطرها ، تقطف من محياه كلما مرّ بعضاً من

الحياة فكيف تعيش إن حجب عنها؟؟

وأما بشر فقد خاف على نفسه من الفضيحة فارتحل إلى بطحاء تراب ليلاً .. ووقفت جارية هند على

أمره فأعلمت سيدتها ، فاشتد عليها ذلك ومرضت مرضاً شديداً فبعث زوجها إلى الأطباء فقالت له : "لا

تبعث إليّ طبيباً فإني عرفت دائي ، قهرني جني في مغتسلي ".

فقال لي : تحولي عن هذه الدار فليس لك في جوارنا خير".

فأجابها الزوج: ما أهون هذا فقالت : إني رأيت في منامي أن أسكن بطحاء تراب فقال: "اسكني بنا

حيث شئت".

فاتخذت هناك داراً على طريق بشر وجعلت تمضي الأيام في النظر إليه كل غداة إذا غدا إلى رسول الله

حتى برئت من مرضها وعادت إلى حسنها، فقال لها زوجها: "إني لأرجو أن يكون لك عند الله خير لما

رأيت في منامك أن أسكني بطحاء تراب فاكثري من الدعاء".

وكانت مع هند في الدار عجوز فأفشت إليها أمرها وشكت إليها ما أبتليت به وأخبرتها أنها خائفة أن

يعلم بشر بمكانها فيترك الممر ويأخذ طريقاً آخر فقالت لها العجوز : لا تخافي فإني أعلم لك أمر الفتى

كله وإن شئت أقعدتك معه ولا يشعر بمكانك فقالت : "ليت ذاك قد كان" .. ولما همّت العجوز

بالإنصراف قالت لها هند :

ساعديني واكشفي عني الكروب ... ثم نوحي عند نوحي ياجنوبْ
واندبي حظي ونوحي علناً ... إن حاليَ بَعْده شيءٌ غريبْ
ما رأت مثلي زليخا يوسفٍ ... لا ولا يعقوب بالحزنِ العجيبْ


فقعدت العجوز على باب الدار حتى أقبل بشر فسألته أن يكتب لها رسالة إلى إبنها في العراق فقعد

وراحت تملي عليه وهند تسمع كلامهما .. فلما فرغ قالت العجوز لبشر: يا فتى ، إني أراك مسحوراً

فقال لها : ما أعلمك بذلك؟ فأجابته: ما قلت لك إلا وأنا متيقنة فانصرف عني اليوم حتى أنظر في

أمرك !!

ثم دخلت إلى هند وبشّرتها قائلة : إني أراه فتى حدثاً ولا عهد له بالنساء ومتى ما أتى وزيّنتك وطيّبتك

وأدخلتك عليه غلبت شهوته وهواه دينه !!

وفي مرة كانت قداتفقت فيها مع هند، دعته لتنظر له نجمه فأدخلته إليها وأغلقت الباب عليهما فلم يشعر

إلاّ والباب أقفل ووقفت أمامه حسناء كأنها البدر وقد إرتمت عليه وأخذته إليها وهي تقول :


يا بشر واصلني وكنْ بي لطيفاً ... إني رأيتك بالكمالِ ظريفا
وانظر إلى جسمي وما قد حلّ بي ... فتراه صار من الغرام نحيفا

فلما رأها راعه جمالها وعلم ببراعته أنها هند التي هجر مقره من أجلها فتباعد عنها متعطفاً وأنشد

متلطفاً :

ليس المليحُ بكاملٍ في حسنهِ ... حتى يكونُ عن الحرامِ عفيفَا
فإذا تجنب عن معاصي ربه ... فهنالك يدعى عاشقا وظريفا

فجاء زوج هند في غير عادته في كل يوم فوجد مع إمرأته رجلاً في البيت فطلقها ولبب الفتى أي طوقه

وجره وذهب به إلى رسول الله فبكى بشر أمام الرسول وحلف بأنه ما كذبه منذ صدقه وما كفر بالله منذ

آمن به وقص على النبي صلى الله عليه وسلم قصته .. فبعث النبي إلى العجوز وهند فأقرتا بين يديه

فقال: "الحمد لله الذي جعل من أمتي نظير يوسف الصديق ، فأدب العجوز وأعاد هند إلى منزلها ..

بعد هذه الحادثة هاج بشر بحب هند وانتظر انتهاء عدتها ليخطبها ، لكن هند رفضت أن تتزوجه بعد أن

فضحها عند رسول الله ، فجاءها رسول من أهله يعلمها بأنه طريح الفراش وقد يموت إن هي لم ترض

به فقالت : أماته الله فطالما أمرضني !!

فكتب إليها يقول
:

أرى القلب بعد الصبر أضحى مضيّعا ... وأبقيت مالي في هواك مضيّعا
فلا تبخلي يا هندُ بالوصل وارحمي ... أسير هوى بالحبِ
صارَ مَضْيّعَا

فلما وصلتها الأبيات كتبت تحتها تقول :

أتطلب يا غدَّار وصلي بعدما ... أسأت ووصلي منك أضحى مضيّعَا
ولما رجوتُ الوصلَ منك قطعته ... وأسقيتني كأساً من الحزن مُتْرَعا
واخجلتني عند النبي محمد ... فكادت عيوني أن تسيل وتطلعا

وزادت هذه الأبيات من لوعته وأضرمت نيران الحب في قلبه فكتب إليها :

سلام الله من بعد البعاد ... على الشمس المنيرةِ في البلادِ
سلام الله يا هندُ عليك ... ورحمته إلى ييومِ التنادي
وحقِّ الله لا ينساك قلبي ... إلى يوم القيامةِ يا مرادي
فرقّي وارحمي مضنى كَئيباً ... فبشر صار ملقى في الوسادِ
فداوي سقمه بالقرب يوماً ... فقلبي ذابَ من ألم البعادِ


لكن جرحها كان أكبر من أن تبلسمه الكلمات وفضيحتها كانت أوسع من أن تحصرها الزفرات فردت

عليه تقول
:

سلامُ الله من شمسِ البلادِ ... على الصبَّ الموسد في المهادِ
فإن ترجُ الوصال وتشتهيه ... فأنت من الوصالِ على بعادِ
فلست بنائلٍ منّي وصالاً ... ولا يدنو بياضك من سوادي
ولا تبلغ مرادك من وصالي ... إلى يوم القيامةِ والتنادي


فلما وصل إليه الكتاب إمتنع عن الطعام والشراب حتى اشتدت علّته وكانت له أخت تواسيه فطلب منها

أن تأتيه بهند .. فلما علمت هند بأنه على آخر رمق من الحياة سارت معها إليه فوجدته يقول:

إلهي إني قد بُليت من الهوى ... وأصبحتُ ياذا العرش في أشغل الشغلِ
أكابد نفساً قد تولّى بها الهوى ... وقد ملّ إخواني وقد ملّني أهلي
وقد أيقنتْ نفسي بأني هالكٌ ... بهندٍ وأني قد وهبتُ لها قتلي
وأني وإن كانت إلي مُسيئة ... يشقُّ عليَّ أن تعذّب من أجلي

فبكت هند وبكى معها كل من كان حاضراً وأنشدت :
أيا بشر حالك قد فنى جسدي ... وألهب النار في جسمي وفي كبدي
وفاض دمعي على الخدين منسكباً ... وخانني الدهر فيكم وانقضى رشدي
ما كان قصدي بهذا الحال أنظركم ... لا والذي خلقَ الإنسانَ من كمدِ
فما سمع كلامها أومأ إليها وأنشد:
أيا هند إذا مرّت عليك جنازتي ... فنوحي بحزنٍ ثم في النوح رنّمي
وقولي إذا مرّت عليك جنازتي ... وشيري بعينيك عليَّ وسلّمي
وقولي رعاكَ اللهُ يا ميّتَ الهوى ... وأسكنكَ الفردوسَ إن كنتَ مسلم


ثم شهق شهقة وفارقت روحه الدنيا فلما رأته إرتمت عليه وأنشدت :

أيا عينُ نوحي على بشر بتغرير ... ألا ترويه من دمعي بتقديرِ
يا عينُ أبكي من بعد الدموعِ دماً ... لأنه كان في الطاعات محبورِ
لفقدِ بشرٍ بكيتُ اليومَ من كمدٍ ... لا خير في عيشةٍ تأتي بتكديرِ
ألقاك ربك في الجناتِ في غُرَفٍ ... تلقى النعيم بها بالخير موفورِ

ثم ألقت بنفسها عليه وحركوها فإذا هي ميتة فغسلوهما ودفنوهما معاً

يا لها من قصة ويا لها من نهاية غريبة نوعا ما....رحم الله بشر...ورحم الله هند...واسكنهما فسيح

جناته
...


من اجمل القصص الي قريته ..رغم تعفف بشر الا ان للعشق سطوه ..

ولا نقول غير اللهما لا تحملنا
ما لاطاقه لنا به واعفوا عنا ..
طبعاً..القصه ..موجوده بكتاب قصص القصر
..




 

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2008   #2


الصورة الرمزية خخلوود !
خخلوود ! غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 627
 تاريخ التسجيل :  17 - 06 - 2007
 أخر زيارة : 30-09-2012 (06:39)
 المشاركات : 1,556 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ  Saudi Arabia
 الجنس ~  Female
 اوسمتي
وسام الوفاء وسام 
لوني المفضل : Black
افتراضي



الله اكبر ،،


هذه القصيه دليل على الحب العفيف الشريف ،،





سلام الله يا هندُ عليك ... ورحمته إلى ييومِ التنادي
وحقِّ الله لا ينساك قلبي ... إلى يوم القيامةِ يا مرادي


فرقّي وارحمي مضنى كَئيباً ... فبشر صار ملقى في الوسادِ
فداوي سقمه بالقرب يوماً ... فقلبي ذابَ من ألم البعادِ





الله اكبر ،، اقف اجلالً واحتراماً لذالك الحب العفيف وتلك الأبيااااااااااات



تدفق مشاعر صادقه طاهره ،، شكراً من القلب احسنتي الأختيــــــــــــــار ،،


 
 توقيع : خخلوود !

يَ رب أمطرني بفرحً إلى يوم يبعثون .. !


رد مع اقتباس
قديم 02-02-2008   #3


الصورة الرمزية ابو عبدالمجيد
ابو عبدالمجيد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل :  17 - 04 - 2006
 أخر زيارة : 05-11-2010 (02:08)
 المشاركات : 1,372 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يالها من قصة ويا لها من نهاية غريبة وحزينه
رحم الله بشر...ورحم الله هند...واسكنهما فسيح جناته

اشكرك اختي حورية شمر


 

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2008   #4


الصورة الرمزية طالب معرفة
طالب معرفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 803
 تاريخ التسجيل :  02 - 12 - 2007
 أخر زيارة : 27-03-2008 (04:24)
 المشاركات : 740 [ + ]
 التقييم :  11
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اقتباس
وأني وإن كانت إلي مُسيئة ... يشقُّ عليَّ أن تعذّب من أجلي


أستأذنك اختي بأن نهديها مع التحيه لكل مكلوم ومطعون أن لاتدع على من أحببت يوماً ولو جرعك الغصص فقد أهداك أسعد أوقات حياتك !!!!
الله عليك يامبدعه والله لقد أرتوى غليلي شعراً وقصصاً
بحق أنتي مبدعة أقول أني لم أقرئها مرهـ واحدهـ فحسب بل مازلت أرددها ..........
تقبلي مروري


 

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2008   #5


الصورة الرمزية متفائل
متفائل متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  23 - 04 - 2006
 أخر زيارة : 15-10-2010 (04:58)
 المشاركات : 3,364 [ + ]
 التقييم :  21
 اوسمتي
وسام 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يالله كم هي مؤثرة من بدايتها حتى نهايتها

والله حرفا حرفا قراتها حوريه . كم هي مثيرة وممتعه ومحزنه

مشكوره حوريه االف مرة

تحياتي


 
 توقيع : متفائل





رد مع اقتباس
قديم 03-02-2008   #6


الصورة الرمزية فواز المايق
فواز المايق متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 657
 تاريخ التسجيل :  11 - 08 - 2007
 أخر زيارة : 18-02-2009 (12:15)
 المشاركات : 308 [ + ]
 التقييم :  20
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



حورية شمر

والله دايم متميزهـ بمواضيعكـ وبنقلكـ

صراحه قصه محزنه قرأتها بتمعن وأول مرهـ أقرأها

رائعه

يابعد حيي


 
 توقيع : فواز المايق



رد مع اقتباس
قديم 03-02-2008   #7


الصورة الرمزية حورية شمر
حورية شمر متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 721
 تاريخ التسجيل :  05 - 10 - 2007
 أخر زيارة : 20-03-2008 (12:40)
 المشاركات : 511 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




..يا حيي ..قسم قصه خياليه ..تسلمون على هالمرور ...

قائدة الخيل ... ابو مضاوي ...متفائل ..فواز المايق ..طالب معرفه ...

وابشر يا طالب ..احسك تحب هالنوع ..من الشعر الفصيح ..

راح ان شاء الله انقل لكم مثل هالقصص والشعر ...



 

رد مع اقتباس
قديم 03-02-2008   #8


الصورة الرمزية حلاء شمر
حلاء شمر متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 532
 تاريخ التسجيل :  15 - 02 - 2007
 أخر زيارة : 05-11-2012 (11:46)
 المشاركات : 1,623 [ + ]
 التقييم :  20
 اوسمتي
وسام وسام الوفاء 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



حوريه شمر

قصه رائعه

سلمت يداكي على النقل المميز

الله يعطيك العافيه

لاعدمنا جديدك المميز ..


 
 توقيع : حلاء شمر






رد مع اقتباس
قديم 03-02-2008   #9


الصورة الرمزية أبوفهد
أبوفهد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 386
 تاريخ التسجيل :  08 - 09 - 2006
 أخر زيارة : 25-08-2010 (06:55)
 المشاركات : 4,864 [ + ]
 التقييم :  54
 اوسمتي
وسام 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



حورية شمر

الف شكر

قصه رائعه وممتعه تبحر بك في عالم العشق العفيف

سلمت يمينك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-02-2008   #10


الصورة الرمزية أجــا
أجــا متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17
 تاريخ التسجيل :  17 - 04 - 2006
 أخر زيارة : 03-03-2013 (02:50)
 المشاركات : 5,016 [ + ]
 التقييم :  13
 اوسمتي
وسام وسام وسام الوفاء 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



00000000000

يالله

بس صراحه قاسيه عليه

والقصه رووووووووووعه

الحب وما يسوي


حوريه

انتقاء رااائع

تسلم يمينك ..


 
 توقيع : أجــا



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:26


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام