|
03-12-2012 | #1 |
فـــاقد الشيء لا يعطيه
|
قصه قصيره جداً،،،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد قصه مؤثره، جدا يقول :احد الاخوه أتوا بجنازتين لمسجد الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في مدينة عنيزة جنازة واحد من من نفس البلد والثاني هندي وقد اكتض المسجد مع جنازة الرجل الأول والهندي ليس معه إلا اثنين من بني جلدته ثم صلوا على الجنازتين فلما انتهوا أخذ الهنود جنازتهم وركبوها على سيارة داتسون ويمكن قديمة وحطوا الميت بالحوض ودفنوه بسرعة وطلعو على طول بس الاثنين اللي شيعوا جنازتهم@ ثم الجنازة الثانية حملت على الأكتاف مشيا من مسجد الشيخ حتى المقبرة على الأقدام وقد شيع الجنازة الكثير الكثير من المسلمين مشيا ثم انزلوه للقبر فلما فكوا الأربطة وكشفوا عن وجهه فإذا هو الهندي سبحان من سخر له تلك الحشود ويحملونه مشيا على الأقدام ، تشاوروا عيال الميت لما شافوه الهندي بكل حرقة وش نسوي ننبش قبر ابونا كيف نتصرف قال واحد منهم اسكت خلاص مثل قولة انتهى كل شي وهذا أمرالله، اللهم اني أسألك ان تدبرنا بأحسن التدابير أحياءاً كنا او أمواتا ووالدينا وجميع المسلمين سبحان الله العليم اللهم تولى أمرنا وسخرلنا من يصلي علينا بعد موتنا ويدعو لنا ياكريم |
|
04-12-2012 | #8 |
سبحانك اللهم وبحمدك
|
رد: قصه قصيره جداً،،،،،
نسأل الله أن يحسن خاتمتنا وأن يرحم أمواتنا وأموات المسلمين
الغالي عساف نجد جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك على هالنقل الجميل المفيد قصه معبرة جعلها الله بميزان حسناتك. دمت بخير يالغالي ودام ابداعك الجميل،،، |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام