22-09-2010 | #1 |
|
لإثراء لغتنا ..اكتب اجمل بيت قرأته بالفصحى
..بسم الله الرحمن الرحيم..
الشعر العربي الفصيح أجمل لغة للوجدان والمشاعر .. وأصدق تعبير و أدق وصف .. احببت ان اضيف هذا الموضوع لاحياء موروثاتنا العربية من الشعر الفصيح , وفي محاوله للتركيز على أجمل ما قيل من أدب , لذا لا تحرمونا من اي مشاركة لإجمل بيت شعر قرأته في الفصحى وكأول مشاركة هذا البيت من أبيات الحكمة للشافعي : وولا خير في ود امرئ متلون ..... إذا الريح مالت مال حيث تميل وما أكثر الأخوان حين تعدهم .... ولكنهـــم في النائبـــــــات قليــل دمتم بخير |
|
22-09-2010 | #2 |
الإدارة
|
القديرة ليالي نجد لاهنتي يالنشميه تســــــــــــــجيل حضور بارك الله فيكِ تقديري لسمو شخصك الكريم ؛؛؛ |
لن يضرك ان ترد على زميلين او ثلاثه في كل مره تزور المنتدى
رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي |
23-09-2010 | #3 |
|
فكرة
رآآآآآآآئعه من اخت ذات مبدأ رآآآآآآآئع وليس قولك : منْ هذا؟بضائره العرب تعرف من انكرت والعجمُ كلتا يديه غياثٌ عـمَّ نفعهما يستوكفان ولا يعروهما عـَدمُ سهل الخليقة ،لاتخشى بوادره يزينه اثنان: حِسنُ الخلقِ والشيمُ حـمّال اثقال اقوام ٍ اذا امتدحوا حلو الشمائل ،تحلو عنده نعمُ ما قال: لاقط ،ْ الا في تشهده لولا التشهّد كانت لاؤه نـعم البيت ما قال: لاقط ،ْ الا في تشهده لولا التشهّد كانت لاؤه نـعم للفرزدق ليالي نجد
تسلم يمينكـ وحيآآآآآآآكـ الله اختنا القديره تقديري لــــــــــــــــكـ |
|
23-09-2010 | #4 |
|
فكرررررره رااااااااااائعه
جزاك الله خيييييير بالنسبه لي اجمل بيت قرأته بالفصحى : ولا تمشي على الارض الا تواضعاً .. فكم من تحتها ناسٌ هم منك ارفع |
|
23-09-2010 | #5 |
|
من اروع القصائد في الفراق،،،، قصيدة ابن زيدون ..يقول فيها:
أضْحى التَّنائي بديلاً من تَدانينا، ونابَ عن طيبِ لُقْيانا تَجافينا ألا! وقدْ حانَ صُبْحِ البَيْنِ صَبَّحَنا حَيْنٌ، فقامَ بِنا لِلحَيْنِ ناعينا مَن مُبْلِغُ المُلْبِسينا، بانْتِزاحِهِمُ حُزْناً، مع الدّهْرِ لا يَبْلى ويُبْلينا أَنَّ الزّمانَ الذي مازالَ يُضْحِكُنا، أُنْساً بِقُرْبِهِمُ، قد عادَ يُبْكينا غِيظَ العِدا مِن تَساقينا الهوى فَدَعَوا بأَنْ نَغَصَّ، فقال الدّهرُ آمينا فانْحَلَّ ما كان مَعْقوداً بأنفسِنا، وانْبَتَّ ما كان مَوْصولاً بأيْدينا وقدْ نَكونُ، وما يُخْشى تَفَرُّقُنا، فاليَومَ نحنُ، وما يُرْجى تَلاقينا يا ليت شِعْري، ولم نُعْتِبْ أعادِيَكُمْ، هل نالَ حظّاً من العُتْبى أَعَادينا لم نَعْتَقِدْ بَعْدَكُم إلاّ الوفاءَ لَكمْ رَأْياً، ولم نَتَقَلَّدْ غيرَهُ دِينا ما حَقُّنا أن تُقِرُّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تُسِرُّوا كاشِحاً فينا كُنّا نَرى اليأسَ تُسْلينا عَوارِضُهُ، وقد يئِسْنا فما لليأسِ يُغْرينا بنْتُمْ وبِنّا، فما ابْتَلَّتْ جَوانِحُنا شوقاً إلَيْكُمْ، ولا جَفَّتْ مآقينا نَكادُ حينَ تُناجيكُمْ ضَمائرُنا، يَقْضي علينا الأسى لو لا تَأَسِّينا حالَتْ لِفَقْدِكُمُ أيّامنا، فغَدَتْ سوداً، وكانت بكمْ بِيضاً ليالينا إذ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تَألُّفِنا، ومَرْبَعُ اللَّهْوِ صافٍ مِن تَصافِينا وإذ هَصَرْنا فُنونَ الوَصْلِ دانِيَةً قِطافُها، فَجَنَيْنا منهُ ما شِينا ليُسْقَ عَهْدُكُمُ عَهْدُ السُّرورِ فما كُنْتُمْ لأَرْواحِنا إلاّ رَياحينا لا تَحْسَبوا نَأْيَكُمْ عَنَّا يُغَيِّرُنا، أنْ طالما غَيَّرَ النَّأْيُ المُحِبِّينا! واللهِ ما طَلَبَتْ أَهْواؤنا بَدَلاً مِنْكُمْ، ولا انْصَرَفَتْ عَنْكُمْ أمانينا يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القَصْرَ واسْقِ بِهِ مَن كان صِرْفَ الهوى والوُدِّ يَسْقينا واسْألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذَكُّرُنا إلْفاً، تَذَكُّرُهُ أمسى يُعَنِّينا ويا نَسيمَ الصَّبا بَلِّغْ تَحِيَّتَنا من لو على البُعْدِ حَيَّا كان يُحْيينا فهل أرى الدّهرَ يَقْضينا مُساعَفَةً مِنْهُ، وإنْ لم يَكُنْ غِبّاً تَقَاضِينا رَبِيْبُ مُلْكٍ كأَنَّ اللهَ أنْشأَهُ مِسْكاً، وقدَّرَ إنْشاءَ الوَرَى طِينا أو صاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وتَوَّجَهُ مِن ناصِعِ التِّبْرِ إبْداعاً وتَحْسينا إذا تَأَوَّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيَةً، تُومُ العُقودِ، وأَدْمَتْهُ البُرَى لينا كانتْ لهُ الشّمسُ ظِئْراً في أَكِلَّتِهِ، بلْ ما تَجَلَّى لها إلا أَحايِينا كأنّما أُثْبِتَتْ، في صَحْنِ وَجْنَتِهِ، زُهْرُ الكواكِبِ تَعْويذاً وتَزْيِينا ما ضَرَّ أن لم تَكُنْ أكْفاءَهُ شَرَفا،ً وفي المَوَدَّةِ كافٍ من تَكافينا؟ يا رَوْضَةً طالما أَجْنَتْ لواحِظَنا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غَضّاً، ونِسْرينا ويا حَياةً تَمَلَّيْنا، بزَهْرَتِها، مُنىً ضُروباً، ولذّاتٍ أَفَانِينا ويا نَعيماً خَطَرْنا، مِن غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمى، سَحَبْنا ذَيْلَهُ حينا لَسْنا نُسَمّيكَ إجْلالاً وتَكْرُمَةً، وقَدْرُكَ المُعْتَلي عنْ ذاكَ يُغْنينا إذا انْفَردْتَ وما شُورِكْتَ في صِفَةٍ فَحَسْبُنا الوَصْفُ إيْضاحاً وتَبْيينا يا جَنّةَ الخُلْدِ أُبْدِلْنا، بسِدْرَتها والكَوْثَرِ العَذْبِ، زَقُّوماً وغِسْلينا كأنّنا لم نَبِتْ، والوَصْلُ ثالِثُنا، والسَّعْدُ قد غَضَّ مِن أَجْفانِ واشِينا إن كان قد عَزَّ في الدّنيا اللّقاءُ بِكُمْ في مَوقِفِ الحَشْرِ نَلْقاكُمْ وتَلْقُونا سِرَّانِ في الخاطِرِ الظَّلْماءِ يَكْتُمُنا، حتى يَكادَ لِسانُ الصّبْحِ يُفْشينا لا غَرْوَ في أنْ ذَكَرْنا الحُزْنَ حينَ نَهَتْ عَنْهُ النُّهى، وتَرَكْنا الصَّبْرَ ناسينا إنّا قَرَأْنا الأسى، يومَ النَّوى، سُوَراً مكتوبَةً، وأَخَذْنا الصَّبْرَ تَلْقينا أما هَواكَ، فَلَمْ نَعْدِلْ بِمَنْهَلِهِ شُرْباً وإن كانَ يُرْوينا فَيُظْمينا لم نَجْفُ أُفْقَ جَمالٍ أنتَ كوكَبُهُ سَالِينَ عَنْهُ، ولم نَهْجُرْهُ قالينا ولا اخْتِياراً تجنَّبْناهُ عن كَثَبٍ، لكن عَدَتْنا على كُرْهٍ، عَوَادينا نَأْسى عَلَيْكَ إذا حُثَّتْ، مُشَعْشَعَةً فينا الشَّمولُ، وغَنَّانا مُغَنِّينا لا أكْؤُسُ الرَّاحِ تُبْدي مِن شَمائلِنا سيما ارتِياحٍ، ولا الأَوْتارُ تُلْهِينا دُومي على العَهْدِ، ما دُمْنا، مُحافِظَةً فالحُرُّ مَن دانَ إنصافاً كما دِينا فما اسْتَعَضْنا خَليلاً مِنْكِ يَحْبِسُنا ولا اسْتَفَدْنا حَبيباً عنْكِ يَثْنينا ولو صَبا نَحْوَنا، مِن عُلْوِ مَطْلَعِهِ، بَدْرُ الدُّجى لم يَكُنْ حاشاكِ يُصْبِينا أبْكي وَفاءً، وإن لم تَبْذُلي صِلَةً، فالطَّيْفُ يُقْنِعُنا، والذِّكْرُ يَكْفينا وفي الجَوابِ مَتاعٌ، إن شَفَعْتِ بِهِ بِيضَ الأَيَادي، التي مازِلْتِ تُولِينا عليْكِ مِنّا سَلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ صَبابَةٌ بِكِ نُخْفيها، فَتُخْفينا س ر هـ ي د |
|
24-09-2010 | #6 |
|
موضوع رائع جدا اشكرك اختي ليالي نجد علي ذوقك
وسجليني زائره دائمه هنا لاتزال أبيات ( يزيد بن معاوية ) لها وقع السحر في نفسي ..لروعة الوصف فيها : أنسية لو رأتها الشمس ماطلعت *** من بعد رؤيتها على أحد سألتها الوصل قالت : لا تغر بنا *** من رام وصالاً مات بالكمد فكم قتيل لنا بالحب مات جوى *** من الغرام ولم يبد ولم يعد قد خلفتني طريحاً وهي قائلة *** تأملوا كيف فعل الظبي بالأسد |
هـبت نسايم غيبتك وبداخلي مشهد أخير
00000سؤال مات من الظما يطرد سراب الاجوبه ؟ من قطع أوراق اللقـا وأخفا ملفات الضـمير 0000ومن هو مسح عهد الهوى قبل الحقيقه تكتبه ؟ |
24-09-2010 | #7 |
|
الشاعر عبد الله الطائي
بكيتك حتى كـدت بالـدمع اشرق ** وروحـي من بين الجـوانـح تـزهق ففقـدك أذوى في الحياة شبابها ** وكنت لهــا زهوا بـه يـترقــرق رفعنا بك الأعناق في كـل بلـدة ** فقد عشت رمـزا بالمفـاخـر ينطـق وكنت لنا العنوان في كـل مسلك ** معـالمـه رأي وخـلــق ومــوثـــق |
هـبت نسايم غيبتك وبداخلي مشهد أخير
00000سؤال مات من الظما يطرد سراب الاجوبه ؟ من قطع أوراق اللقـا وأخفا ملفات الضـمير 0000ومن هو مسح عهد الهوى قبل الحقيقه تكتبه ؟ |
24-09-2010 | #8 |
|
مضناك جفاه مرقده******* وبكاه رحم عوده
حيران القلب معذبه*******مقروح الجفن مسهده ويناجي النجم ويتعبه******* ويقيم الليل ويقعده فعساك بغمض مسعفه******* ولعل خيالك مسعده الابيات لشوقي |
هـبت نسايم غيبتك وبداخلي مشهد أخير
00000سؤال مات من الظما يطرد سراب الاجوبه ؟ من قطع أوراق اللقـا وأخفا ملفات الضـمير 0000ومن هو مسح عهد الهوى قبل الحقيقه تكتبه ؟ |
24-09-2010 | #9 |
|
على الدفاتر خلّفت الصبا نَتفاّ
وفي الفصول تركتُ القلب اجزاءَ على الطباشير شيء من دمي ..عجباً تبدو الطباشيرُ رغم الجرح بيضاءَ للشاعر : غازي القصيبي |
هـبت نسايم غيبتك وبداخلي مشهد أخير
00000سؤال مات من الظما يطرد سراب الاجوبه ؟ من قطع أوراق اللقـا وأخفا ملفات الضـمير 0000ومن هو مسح عهد الهوى قبل الحقيقه تكتبه ؟ |
24-09-2010 | #10 |
|
رائعة ( إبي العلاء المعري ) في المجـد ..
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعلُ *** عفاف وإقدامٌ وحزمٌ ونائلُ أعندي وقد مارست كل فضيـلة ٍ *** يصدقُ واشٍ أويخيبُ سائلُ تعدُ ذنوبي عنـــــــد قوم ٍ كثيرة ً *** ولاذنبَ لي إلا العلا والفضائلُ وأني وإن كنتُ الأخـــيرَ زمانه *** لآتٍ بما لم تستـطعهُ الأوائلُ وأغدو ولو أن الصباحَ صوارمٌ *** وأسري ولو أن الظلامَ جحافلُ وإن كان في لبس الفتى شرفٌ لهُ *** فما السيفُ إلا غمدُهُ والحمائلُ يُنافسُ يومي في أمسي تشرُفاً *** وتحسِدُ أسحاري على الأصائلُ |
هـبت نسايم غيبتك وبداخلي مشهد أخير
00000سؤال مات من الظما يطرد سراب الاجوبه ؟ من قطع أوراق اللقـا وأخفا ملفات الضـمير 0000ومن هو مسح عهد الهوى قبل الحقيقه تكتبه ؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
..اكتب, لغتنا, لإثراء, اجمل, بالفصحى, بحث, قرأته |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام