بعض من حبر القلم

:

بين

صمتك وترنيمة

" مُبتغاك "

لاذ فيني الفكر " نخوة " عن عنجهيّة

" صباك "

.

أسألك

باللي " سواك " و " عدلك "

" اللمعة " اللي ساكنة

مبسمك

هي روجك المعتاد

وإلا هي كذا

" خلقتك " ؟

.

وباسألك

" سبحان من صورك "

كيف ذاب التوت في

" شفتك " ؟

.

دخيلك !

ودخيل الضحك في ثغرك

لا تضحك!!

أخاف من نفسي عليك

" تحسدك " !

.

يا طُهر خدك ... ويا عُهر قدّك

لعـ ... جدك من يشبهك في

" حلاك "

.

يا طول رمشك ... ويا وسع عينك

والموت شعرك لا لفحته

وغطّاك

يرسم على جيدك

" عباتك "

.

صدقني يا أنت

من تلذذ بداياتك ... يعشقك

" ذنب "

ومن غرق مُنتهاك ... يهواك

" جرم "

.

تدري أنك ... وإلا تدري!!

لا تدري !

خلاصة هذا الكلام

:

" أموت فيك من أولك لآخرك "

.

إلى أن ألتقي بكم ... أحبكم.

.

الله عليك اخوي

محمد الساكت

صح نبضك بقدر هالابداع

الي بالنص


تقديري

ياسلام عليك الله الله
الأخ الغالي / محمد الساكت
تسلم قمة الإبداع بهذا القلم المميز كتميزك حفظك ربي ورعاك
نص جميل جداً وفقك الله بكل خير.
تقبل أطيب تحياتي،،،

حضر المطر فحضر الباسلي فانهمر هنا برقة طاغية وعذوبة فاحشة،،،

خاطرة تذوقناها بلسان الحب قبل فكر التعقل

فنقلت كلماتها على سطح الصفحات الغرامية

فهذه القطرات سقطت بالبراءة

الصادقة وانهمرت دون سحاب بل هي من عانقت السحاب

بجمالها وعذوبتها وسكونها الدافيء،،،

فيا أيها المتألق دوما

كم هي رائعة لغة ......،،،،،

بل هي لوحة اتقنت ابداعها

واتحفتنا بها ،،،،

احترامي

نص راقي جدأ
مميز مبدع راقي رائع أصفك بهذه الكلمات

شكري وتقديري

نص فخم من نصوص العيار الثقيل يامحمد

دام نبضك الراقي استاذي


تقديري لك

كاتبنا الكبير القدير محمد الساكت

عودا حميد لنا استاذي فكم نحنُ تواقون لمتابعة قلمك الراقي
سلم بنانك أيه الشامخ وننتظر المزيد من طرحك الراقي

خالص التحايا لسمو شخصك النبيل

:

فيصل الجبرين

تواجد قلم بقامتك في متصفحي يضفي عليه

" ماركة التميز "

.

فشكراً لك على إطرائك وتواجدك.

.

كم هي رائعة لغة ..... هذا القلم الذي عزف وابدع

اخي الكاتب من خلال هذه الوحة اتقنت ابداعها برائعة قلمك المميز
ننتظر كل جديد لقلمك

لك احترامي وتقديري

تسلم على ابداع قلمك ويعطيك العافيه يااااااارب