آخر 10 مشاركات
رد ثنا للاخ العزيزفهد طليحان الرمالي (الكاتـب : - )           »          ديوان الشاعر / مشعل عسام التريباني (الكاتـب : - )           »          احـب انا رجـلً بدمــه حـراره (الكاتـب : - )           »          سنن وآداب وفضائل يوم الجمعةمع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعبان والتفرد بالعبادة (الكاتـب : - )           »          حب الوطن (الكاتـب : - )           »          عيدكم مبارك اخواني واخواتي اعضاء شبكة نشامى شمر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مدح النبي صلى الله عليه وسلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اشتر فراق اللاش لو سقت مالك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ديوان / الشاعر محمد سوعان الربيع (الكاتـب : - )

يوتيوب  نشامى  شبكة شمر
إعلانات شهرية
شقق الجودر  بالدمام

العودة   منتدى نشامى شمر > ღ[| ₪ المنتديات ْالـعـَآمـِْه ₪ |]ღ > القســـــم العام

القســـــم العام جميع المواضيع العامة والهادفه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-02-2011   #1


الصورة الرمزية طاهر
طاهر متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2672
 تاريخ التسجيل :  19 - 02 - 2011
 أخر زيارة : 09-09-2015 (03:00)
 المشاركات : 107 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!



مبادئ إنسانية

إذا كنا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــا الكبيرة؟!

خرج العامل الفقير في الصباح الباكر، يسعى من أجل لقمة العيش له ولعياله الصغار. وظل يعمل من الصباح، إلى الضحى، والظهيرة، وحتى غروب الشمس.
وفي المساء عاد الرجل مكدوداً، يجر ساقيه حيناً، ويجلس على حافة الطريق حيناً، ليريح قدميه المجهدتين.
وأراد أن يختصر الطريق، فاتجه إلى الممر المظلم بين اسطبلات الخيل التي يملكها أغنى أغنياء المدينة.
وفي داخل الممر المظلم أدركه الإعياء، فأسند جسده النحيل إلى الحائط، ووقف يلتقط أنفاسه اللاهثة بصعوبة بالغة.
وبينما هو على هذه الحال، فاجأه صوت أجش، يصرخ صرخات مرعبة، والتف حوله عدد من الحراس الأقوياء الذين طرحوه أرضاً وانهالوا عليه ضرباً وتعذيباً. وسمع الرجل الغني يزمجر ويهدد، ويتهمه بسرقة الخيول، ويتوعده بأشر العقاب.
وحاول الفقير المسكين أن يرد الاتهام عن نفسه دون جدوى، فقد كان صوته واهناً ضائعاً، وصوت الحراس قوياً متجبراً، فاستسلم لصفعاتهم ودفعاتهم لجسده المكدود.
والحق يقال، لقد كان شكل الرجل مثيراً للريب، فشعره معفر بالتراب، وخطواته بطيئة حَذِرة، وهو يسير في الظلام، يحمل فأساً في ساعة متأخرة من الليل، وهذه جميعها لابد أن تثير حوله الشكوك!
قال له الغني في قسوة بالغة: لابد أن أجعلك عبرة لكل اللصوص! ثم أمر أن تقطع يده!
وبالطبع فقد حاول الفقير أن يسترحم الغني، أو يسترق قلبه قائلاً: إن الفقراء لا يملكون غير أيديهم، التي هي عدتهم ومؤهلاتهم ووسيلتهم للكسب، وهي رأس مالهم وخزانتهم وقوت عيالهم!
لكن الغني لم يرحم. وتجرع الرجل آلامه، وسلم لله أمره فيما أصابه! ومن غير الله عزاء للمقهورين؟
حين انقطع رزق الرجل كعامل في المدينة، هجر كوخه، وانتقل مع زوجته وأولاده ليحيا في الصحراء، يرعى بعض الماعز عند سفح الجبل، ويحيا حياة ضيقة تتناسب وعجزه.
ومرت سنوات كثيرة، وبينما كان الرجل جالساً أمام الكهف الذي يأويه، فوجئ بالرجل الثري يسير في ظلام الليل تحت حضن الجبل، تائهاً مجهداً بعد أن ضل الطريق، وابتعد عن خيله وحراسه، فأسرع إليه، وأمر زوجته بإعداد الطعام، وتهيئة مكان للمبيت، واعتذر للغني عن رقة حاله وقلة طعامه، وترك الغني، وانصرف ليبيت أمام الكهف حتى الصباح.
وفي الصباح قام الغني واغتسل، وتناول الطعام الذي قُدِّم إليه، وخرج يُحي صاحب الدار ويشكره. لِما فعل، ووقف الفقير أمامه ورفع يده يرد التحية، فـــــإذا باليد المرفوعــــــة بلا كف!
وهنا تداعت الصور القديمة في عقل الغني الذي تذكر كل شيء عن مضيفه، فامتقع وجهه، وخاف وارتعب.
وقال الفقير في هدوء: لا تضطرب يا سيدي. فلم أكن أود أن أزعجك بتذكري، فأنا رجل أعرف الله!

الغفران.. صعب!
من الصعب أن يغفر الإنسان لمن يسيء إليه، أو يَضُرُّ به، أو بأهله، أو بمصالحه أو بكرامته.
فالإنسان يميل بطبيعته إلى الانتقام، ورد الإساءة بما يفوقها.
وحين يعجز الإنسان عن الانتقام المباشر، فإنه يؤجله إلى حين يستطيع، ويظل حاملاً غيظه وحنقه حتى يتمكن من الانتقام!
وإذا كان المسيء قوياً، يستحيل علينا مواجهته، فإننا ننتقم منه في الخفاء، بالتحريض عليه، أو التشهير به، أو بالدعاء عليه لنستمطر على رأسه غضب السماء!
وهذه جميعها صور مختلفة من الانتقام، وعدم القدرة على الغفران.
والأكثر مـــــن ذلك أننا حــــتى لو تسامحنا، لا نستطيع أن نحب أو نقبل أو نتعامل مع من أساء إلينا!

أربعة أعداء للغفران!
حين تهدأ ثورة غضبنا ممن يسيئون إلينا، فقد نفكر في الغفران والتسامح. ولكن هناك أربعة أعداء يحاربوننا، ويحاولون الحيلولة دون تسامحنا.
هؤلاء الأعداء الأربعة هم:
* الكبرياء: وهي قوة هدّامة تمثل العدو الأول للتسامح. فالكبرياء تؤجج الغضب وتستثيره، كلما خمدت جذوته، مدعية أن الانتقام كرامة، والتسامح هوان!
إن الكبرياء تبعث في داخلنا الرغبة في الثورة من أجل استرداد كرامتنا التي أهينت، وهيبتنا التي ضاعت!
والواقع إن التسامح يزيد كرامة الإنسان، ويرفع من قدره وشأنه.
* الشيطان: وهو قوة هدّامة خارج الإنسان، تحرضه على مقابلة الشر بالشر.
وهي دعوة تلقى صدى جيداً في قلب الإنسان الضعيف.
والشيطان يريد أن يُشعل الدنيا ناراً، وغضباً، وحنقـــاً، وكــــراهية، ومــوتاً. فكيف لا يحارب روح الحب والغفران في داخلنا.
إنه حاضر أبداً يلقن الألسنة كلمات السخط والغضب واللعنة، ويوغر الصدور بالحنق والمعاندة والإصرار.
* انتقاد المحيطين: كثيراً ما يتعرض المتسامح لنقد شديد من المحيطين به، الذين يحرضونه على رد الإساءة، وإظهار القوة، حتى لا يصبح ألعوبة في يد أعدائه، أو حائطاً وطيئاً يدوسه الجميع!
فإذا لم يستجب لهم، اتهموه بالضعف والجبن، وانعدام الكرامة!
* عدم تجاوب المسيء: وهذه عقبة رابعة في طريق التسامح، فكثيراً ما لا يتجاوب المسيء مع روح الغفران، ولا يستطيع أن يرتفع إلى مستوى المتسامح.

عوامل تساعد على الغفران:
بالرغم من صعوبة الغفران، وبالرغم من الميل الطبيعي للانتقام، فإن هناك بعض العوامل التي قد تساعد على اتخاذ موقف إنساني أفضل:
* حاول أن تجد عذراً لمن أساء إليك: فلربما يكون قد أساء إليك تحت ظروف نفسية قاسية، أو يكون قد خدعه أحد، ونقل إليه معلومات خاطئة عنك!
* اهزم كبرياءك: تذكر أنك بشر ككل البشر، تصيب وتخطئ. وربما أخطأت إلى آخرين وأسأت إليهم من قبل بأكثر مما أسيء إليك!
تذكر أنه كان من الممكن أن تفعل ما فعله الطرف الآخر لو أنكما تبادلتما الظروف والمواقع!
اذكر أنك لست بلا خطيئة، فلا ترجم الخطاة بحجر.

غير فكرك عن التسامح
لا تظن أن التسامح ضعف، فالتسامح دليل نضج، ووعي، وضبط للنفس، وقوة إرادة، واتساع أفق، ونظرة شمولية للحياة!
إن الانتقام هو سقوط في شبكة الذات، أما الغفران فهو انطلاقة فوق الذات.
لذلك فالمظلوم حين يغفر للظالم، يكون أكثر منه قوة، وأرفع منه شأناً.
* اطلب من الله قوة للغفران: إن القدرة على الغفران، لا تدخل في ملكات النفس الطبيعية، لذلك نحتاج إلى قوة من السماء لتقهر فينا روح النقمة، وتملأنا بروح الغفران.
إن الله سبحانه وتعالى، هو وحده الذي يقدر أن يغفر للمخطئ إليه، ويمنحه نور شمسه وخير عطاياه، لأن طبيعة الله هي الحب والغفران، كما أن طبيعتنا هي الغضب والانتقام. لذلك فهو وحده الذي يمنحنا قوة لنغفر، وننسى الإساءة أيضاً.

وليغفر الله لنا:
هناك قصة عن رجل غني كان له خادمان، فاستدان أحد الخادمين من زميله مبلغاً ضئيلاً من المال، وفي ذات الوقت استدان الخادم الآخر من سيده مبلغاً عظيماً.
ومرت الأيام، ولم يقدر الخادم أن يسدد لسيده ذلك المبلغ الكبير، فجاء إلى السيد، وبكى، وطلب أن يسامحه، ولا يلقيه في السجن! فعطف السيد عليه، وسامحه بمديونيته الكبيرة، وأطلقه حراً.
ولكن هذا الخادم، بمجرد خروجه، ذهب إلى رفيقه، وطلب إليه أن يرد المبلغ الضئيل الذي اقترضه منه، فلما استرحمه ليعفيه، رفض، وجره مع أبنائه إلى السوق ليبيعهم مقابل دينه..
فلما علم السيد، استدعى خادمه هذا. وقال له: لقد رحمتك، وتنازلت عن المبلغ الكبير الذي أخذته مني، أما كان ينبغي أن تسامح رفيقك؟

إننا نسيء إلى الله في كل يوم، حين نكسر وصاياه، ونهين شرائعه، ونتغافل عن دعوته، ونمضي في طريق ابتعادنا عنه، ولكنه سبحانه لا يحنق علينا، ولا ينتقم من الإنسان الضعيف، رغم قدرته المطلقة أن يبيد الإنسان عن وجه الأرض، لكنه على العكس يحنو علينا، ويقبل عذرنا، ويمحو آثامنا، ويضمنا إليه في حب، متغاضياً عن جهلنا وحماقتنا. لكنه وهو يغفر لنا، يود أن نغفر نحن أيضاً للمسيئين إلينا.
فإذا لم نغفر الإساءة البسيطة التي يسيء بها إلينا الآخرون، لا يغفر الله لنا الذنوب الكبيرة التي نسيء بها إليه.

أغفر.. واطلب الغفران:
إذا كنت لا تستطيع أن تغفر للآخرين إساءتهم.. فأنت تحتاج إلى قوة تساعدك، وهذه القوة لا يمنحها إلا الله.
فاغسل قلبك أمام الله. اغسله من الأحقاد والنقمة، سامح وانس وارتفع فوق غضبك.
اطلب من الله أن يغفر لك ما أسأت به إليه بعصيانك عليه مراراً بلا عدد.
تذكر أن كل خطيئة تصنعها، تسيء إلى الله خالقك القدوس.
اطلب تغييراً في القلب، حتى يمنحك الله قلباً يغفر. واطلب أن يمتلئ قلبك من روح الله - روح الغفران، فتحب عدوك، وتحسن لمن يسيء إليك.

صرخة إنسانية
يارب!!
يا من تشرق على الجميع،
بضياء وجهك وحبك.
يا من تُرسل الأمطار،
وتُطعم الأخيار والأشرار،
من فضل عطاياك،
علمني أن أحب الجميع،
وأغفر للجميع.
احتاج أن تغير قلبي الحاقد،
وطبيعتي القاسية،
فامنحني روحك القدوس،
فأحمل طبيعة حبك ورضاك.
افتح عيني على آفاق واسعة،
لأمتلئ من معرفتك.
فأكون إنساناً جديداً،
غير الذي كان...
يارب!!


 

رد مع اقتباس
قديم 19-02-2011   #2
الإدارة


الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  12 - 04 - 2006
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (06:05)
 المشاركات : 13,612 [ + ]
 التقييم :  179
 الدولهـ  Saudi Arabia
 الجنس ~  Male
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
re رد: إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!




القدير طاهر

أولاً نتشرف بإنتسابك لأعضاء وعضوات شبكة نشامى شمر

تسلم إياديك على هذاالإيراد الجميل والذي يحتوي أشياء بالفعل يجب التعرف عليها
موضوع وقصة رائع بالفعل


تقديري لسمو شخصك الكريم ؛؛؛


 
 توقيع : المشرف العام

لن يضرك ان ترد على زميلين او ثلاثه في كل مره تزور المنتدى

رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي


رد مع اقتباس
قديم 19-02-2011   #3


الصورة الرمزية سااهره الليل
سااهره الليل متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2663
 تاريخ التسجيل :  16 - 02 - 2011
 أخر زيارة : 26-06-2012 (07:08)
 المشاركات : 160 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!



القدير طاهر

تسلم يمينك بما قدمته لنا من مواعظ وحكم

ادعو الله العظيم ان يجعلها لك في ميزان حسناتك

فنحن محتاجين للعفو والتسامح والحب

لنحيا حياه كريمه مليئه بالرحمه والموده

اكرر شكرى لك لا تحرمنا من جديدك


 
 توقيع : سااهره الليل






رد مع اقتباس
قديم 19-02-2011   #4
فـــاقد الشيء لا يعطيه


الصورة الرمزية عساف نجد
عساف نجد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2231
 تاريخ التسجيل :  24 - 06 - 2010
 أخر زيارة : 05-05-2016 (12:57)
 المشاركات : 9,410 [ + ]
 التقييم :  1415
 الدولهـ  Saudi Arabia
 اوسمتي
وسام وسام وسام العضو المميز وسام العطاء 
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!




حياك الباري أستاذي الفاضل
ونتشرف بإنضمامك لهذا الصرح الشامخ
وشكراً لك بحجم السماء على هالطرح القيّم
بارك الله فيك


 
 توقيع : عساف نجد



رؤية ،،،
الحرية ليست تصرفات ... بل مساحات في عقولنا للتفكير

رســالة ،،،
إن لم تكن كاتباً تُفيد غيرك ... فكن قارئاً تفيد نفسك


رد مع اقتباس
قديم 21-02-2011   #5


الصورة الرمزية طاهر
طاهر متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2672
 تاريخ التسجيل :  19 - 02 - 2011
 أخر زيارة : 09-09-2015 (03:00)
 المشاركات : 107 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!



انا من يتشرف بكم

اشكركم


 

رد مع اقتباس
قديم 21-02-2011   #6
سبحانك اللهم وبحمدك


الصورة الرمزية أبو كادي
أبو كادي متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2072
 تاريخ التسجيل :  21 - 04 - 2010
 أخر زيارة : 02-12-2023 (02:30)
 المشاركات : 8,572 [ + ]
 التقييم :  373
 الدولهـ  Saudi Arabia
 الجنس ~  Male
 اوسمتي
درع التميز وسام وسام وسام الوسام الذهبي 
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي رد: إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!



القدير / طاهر
جزاك الله خير الجزاء وجعل مانقلت بميزان حسناتك
موضوع جميل جداً.
تقبل أطيب تحياتي،،،


 
 توقيع : أبو كادي





التسرع جمر والزله لهب = وقبل تأخذ حل خذ عشرة حلول
والحكي فضه وصمتي من ذهب = وخل خلق الله تقول اللي تقول


رد مع اقتباس
قديم 21-02-2011   #7


الصورة الرمزية عرار
عرار غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1535
 تاريخ التسجيل :  10 - 07 - 2009
 أخر زيارة : 03-06-2011 (12:35)
 المشاركات : 2,895 [ + ]
 التقييم :  211
 اوسمتي
وسام وسام الوفاء الحضور المميز العضو المميز 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: إذا كنــــــا لا نغفر إساءات الناس القليلة لنا، فكيف يغفر الله لنا ذنوبنــــا الكبيرة؟!



حيآآآآآآآكـ الله

اخي القدير طاهر

تسلم يمينكـ

موضوع

رآآآآآآآآآآآآآآئع

هآآآآآآآآدف

حفطكـ الله

سعداء بأنضمامكـ لشبكة منتديات نشامى شمر

بأنتضاركـ دائمآآآآ

تحيآآآآآآآآآآآآآآآآتي

الخآآآآآآآآآصه

لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكـ


 
 توقيع : عرار



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:27


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام