~ْ{ إنسكـبـتــ ْ دمَـعـْـتـَيـْـ } ْ~ أول خاطره لي ْ~

	أنسكبت دمعتي البريئه ,,, على خدي المحروق ,, أنسكبت لتعلن ,, عن بدايه لا نهاية لها ,, عن شؤم عم حياتي ,, ودنس ,, إنتصاع قلبي ,, وشتت ,, هدؤ أعصابي ,, أنسكبت ,, فأنسكب الفرح من ,, عالمي ,, بتلك اللحظه ,, مع تلك الدمعه ,, فبقبت ,, أقاسي الأيام ,, وأسهر الليالي ,, كم مرتاً ,, غدرتني ,, دمعتي بين الجموع ,, فحاولت أن أخفيها ,.. بلا جدوى ,, فجمعت قواي ,, وتسللت هاربتاً عن الجموع ,, إلى ملاذي الوحيد ,, إلى وحدتي ,, إلى عالمي الخااص ,, إلى مكاني الذي به ,, بدأت الحياة ,, وتعلمتها ,, وقاسيتها ,, إلى ذاك المكان الفريد من نوعه ,,, إلى ملجئي ,, ومفري ,, من العالم ,, الخارجي ,, فهذه المره لجئت إليه ,, هاربتاً بدمعتي ,, لكي ,, لاتسقط بين الجوع ,, لجئتـ إلى غرفتيـــ ,, التي لا ملجئ ولا مفر لي غيرها ,, فتحت الباب بسرعه ,, وأوصدته بأحكام ’’ رميت بأشلاء جسمي المعذب على سريري الوردي ,, أجهشت بالبكاء ’’ بكــــيـــت ’’ وبكيت ,,, حتى سال الكحل من على وجنتاي ’’ كالليل المدلج ,’’ لم ,’’ أنعم بفرحه فستاني ’’ الجديد ’’ لم ,, تكتمل ,, سعادتي ,, بقيت ملقااه ’’ على ذااك السرير ’’’ أشهق تارتاً وأجهشُ تاره ,, تبحبح صوتي ,, وما زلت مصرتاً على البكاء ,, فما بداخلي ’’ لن ينطفي مهما ,,’’ طال الزمن ’’,, مرت ساعاتٌ طوال وأنا ملقاه على صدري ,, بين نحيبٍ ,,, وهكام ’’ ذهب الجموع ,, هدئة الأصوات ,, عم السكون بالخارج ’’ صمت ,, رفعت ذاك الجسم المنهار ’’ بأعبائه ,, وأحزانه ,,’’ اللا متناهيه ’’,, لأحمله لخارج ,, غرفتي ’’ وجدت مخلفات الجموع ’’ وأثار سعادتهم ’’ رفعت فستاني بيدي قليلاً عن الأرض ,, بدئت ,’,, بالتقدم والنظر ,, يميناً وشمالاً ,,’’ مالبثت حتى تراجعت ’’ إلى السلالم ,,, لأحمل أعبائي ’’ وأحزاني ,, إلى ,, تسريحتي السحريه ’’ فهذه أنا دائماً ’’ كلما ,, ضحك الجموع ’’ بدئت سوئت حزني العميق ,,, فأنا ’’ عالمُ من الأحزان ,,, ليلاٌ ’’, من الهموم المسدوله ,,’’ التي لن ولن ’’’,,, يجليها نهار الأفراح ,,,’’’ طال الزمن ,,’’ أم إنتقص ,, فأنا عابرة سبيلــ ,,’’ لا وطن لي ,, ولا مكان ,,, أعتليت السلالم ,,’’ فتحت باب غرفتي ’’ أرتميت ’’ على كرسى ’’’ الكمبيوتر ’’ رميت أناملي على ,, الكيبورد ,, فا كتبت لكم ,,’’ عندما إنسكبت دمعتي ,,’’ لأنها ذكرت غائباً ,,, طال إنتظاره ’’ غائباً لو الفداء بيدي لفديته ’’ بحياتي ’’ لكي يبقى ’’ على قيد الحياه ’’ ها أنا ’’ وهذا ماسطرت أنامي ’’ فألتمس العذر منكم ’’إن وجد مالا يطاق ’’ فإنها أول خاطره ’’ لكم أرق تحيه ’’ بقلمــ / هيام الشمريــ’’ عابرة سبيل2 ..

سعدت وإستمتعت عندما قرأت أجمل وأرق الكلمات

حقآ كلمات نديه وعذبه .... تسمو بالمشاعر والأحاسيس إلى الخيال


هيــآم لاعدمناكِ يارائعهـ

استمري غاليتي

رآئـعه بل أكـثر مـن رآئـعه

قـلم مـبدع .. وبـدآيه جـميله ومـوفقه ..

هـيآم الـشمري ..

سـلمتِ يآمـبدعهـ ..

خاطره من اجمل الخواطر

سلم بنانك وصح السانك اختي عابره سبيل2


اشكرك

هيآم

خآطره أكثر من رآئعهـ

عوآإفي ..~

عــ سبيل ــابـــرة



خاطرة رائعة بما تعنية الروعة


صح لسانك ننتظر المزيد فلا تبخلي




‘‘‘‘إإإإحترامي‘‘‘‘

لا أعلم هل أصفها بالجمال أم بالروعه أم بالتميز أم بالإتقان

فهي متألقه من جميع النواحي

إبداع تصويري فريد سما بنا إلى حتى عشنا ذاك الزمن

عابرة سبيل (( هيام الشمري ))

تعطرت صفحات فيض المشاعر بهذه الإطلاله

رغم حزنها المئسوي الذي عشناه سوياً بهذه الشامخه

سلم هذا البوح وسلم هذا الإحساس

وسلمت تلك الأنامل عندما كتبت لنا

شكراً بما تعني وبما عنت على دوام وزوال الزمن

نورتي وعطرتي نشامى شمر عامه وفيض المشاعر خااصه

معانقه تنم عن (( كاتبه متألقه )) تتقن فن الكتابه

تعطي القلم حقّه

إسمحي لي بترصيع هذه المتألقه بجميع مابحوزتنا من نجوم

فهي جديره بالتقييم

والتثبيت

عابرة سبيل سلمتي ودمتي وأسأل الله أن يبعد

عنكِ الحزن

ولا تحرمينا من هذا الإبداع المنهمر بإحساسه

ودمتي بحفظ الرحمن

عابرة سبيل



يعطيك العافيه


تحياااتي

~{ عآبرٍة سبيل

مصافحه اولى عانقت مشاعرنا

حملتنا بين طياتها ، وناجت عواطفنا

،؛

؛

~{ عزيزتي

نثر رااائع وتسلسل جميل

لحق بنا نحو الخيال

،؛

؛

عذبةٌ انتي غاليتي

فلا تحرمينا نثرك المرهف

كوني بالجوار

مودتي