أسيرالوفاء
13-10-2011, 05:32
:ah :
عندما تكون العلاقه بين الحاكم والمحكوم مبنية على أُسس متينه قوامها شرع الله .. يتضح مدى قوتها التي تتشــح باللُحمه التي تستعصي على الذين دأبو على الإصطياد بالماء العكـر ( وإن لم يجدوا ماءاً عكــراً .. أحضـروا ماءاً وعكــروه وإصطادوا فيه ) ..
وقد تأملت حال الكـثير من الشـعوب وخاصة القريبة من عالمنا ووجدت البون الشـاسع بييننا وبينهم ..
نحن في هذا البلد الكـريم تعودنا على حب هذا الوطن وإتباع ما يمليه علينا دسـتورها المسـتمد من كتاب الله وسـنة نبيه محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم والذي ينظم حياة الناس بوجوب طاعة ولاة الأمر منهم ..
ومهما حاول الساعون لزعزعة أمن وإسـتقرار هذا البلد التشكـيك بقوة العلاقة التي تربط الشـعب بمليكه الغالي وحكـومته الرشــيده فلن يبلغوا أهدافهم .. فكما كان المليك فـي وجــدان كل مواطن حتى في فترة مرضه متّـعه الله بالصحة والعافيه .. فقد كانوا أيضاً فـي قلبه وإحســاســه وشـغلوا حيزاً كبيراً فـي ذهنه وتفكـيره وكان وهو يعاني من المرض دائم الســؤال عنهم والتأكـيد على متابعة وإنجاز أُمورهم والحرص على تذليل العقبات التي التي تحــول دون رفاهيتهم وإسـتقرارهم حفظه الله .وما تلك المراسـيم التي شـملت الجميع بالخير وعّمت العديد من القطاعات إلا مؤشــر واضح على حبه رعاه الله لشــعبه وشــعوره بتطلعاتهم وتحقيقها لهم ..
وفـي هــذا الإطار وجــدت هـذه الكلمات قـد إنطلقت من أقصى القلب لتعبر عن بعض ما لهذا الرجل من مكانة إحتل بها قلوبنا وإســتوطن وجداننا حباً وإخلاصاً وولاءاً ..
باللي ســكـنت قلـوب شــعبك وحـــبّوك ...
حــب(ن) ســـما بشــعورهم فـــوق الأوصــاف
يا خادم البيــتين شــف .. كلـــهم جــوك ...
مـــن ويـــن ما لـــديت .. غــــــلاك ينشـــــاف
إســمع دعاهــم لك .. يوم صــوّت لـبوك ...
دامـــك بخـــير(ن) .. كلّــــنا مابـــنا خــــلا ف
هموم شـعبك هاجسـك .. مابـه شــكـوك ...
إرحـــــب يا بومتعـــــب .. ياتـــاج الإنصـــاف
عشـــرين ســهم(ن) خيّـبت من تحـدّوك...
تحــــمل بشــــاير خـــــير .. حـتى للأوقــــاف
ألفـــت كــما البلســم على كل متكـــوك ...
جـــارت علــيه ( إســنين ) لا قـــــنّه عجــــــاف
خابت ظـنون أللي .. بحــمد الله أخــطوك ...
يســـــعون للفتـــنه .. عصـــابات وأحــــــلاف
أرواحـــنا تفـــداك .. والفـــوز مــــدروك ...
علــــى العـــــدا .. مهمــا ســعوا بالإرجــاف
محــبكم / أسـير الوفـــاء ( أبومـــراد )
عندما تكون العلاقه بين الحاكم والمحكوم مبنية على أُسس متينه قوامها شرع الله .. يتضح مدى قوتها التي تتشــح باللُحمه التي تستعصي على الذين دأبو على الإصطياد بالماء العكـر ( وإن لم يجدوا ماءاً عكــراً .. أحضـروا ماءاً وعكــروه وإصطادوا فيه ) ..
وقد تأملت حال الكـثير من الشـعوب وخاصة القريبة من عالمنا ووجدت البون الشـاسع بييننا وبينهم ..
نحن في هذا البلد الكـريم تعودنا على حب هذا الوطن وإتباع ما يمليه علينا دسـتورها المسـتمد من كتاب الله وسـنة نبيه محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم والذي ينظم حياة الناس بوجوب طاعة ولاة الأمر منهم ..
ومهما حاول الساعون لزعزعة أمن وإسـتقرار هذا البلد التشكـيك بقوة العلاقة التي تربط الشـعب بمليكه الغالي وحكـومته الرشــيده فلن يبلغوا أهدافهم .. فكما كان المليك فـي وجــدان كل مواطن حتى في فترة مرضه متّـعه الله بالصحة والعافيه .. فقد كانوا أيضاً فـي قلبه وإحســاســه وشـغلوا حيزاً كبيراً فـي ذهنه وتفكـيره وكان وهو يعاني من المرض دائم الســؤال عنهم والتأكـيد على متابعة وإنجاز أُمورهم والحرص على تذليل العقبات التي التي تحــول دون رفاهيتهم وإسـتقرارهم حفظه الله .وما تلك المراسـيم التي شـملت الجميع بالخير وعّمت العديد من القطاعات إلا مؤشــر واضح على حبه رعاه الله لشــعبه وشــعوره بتطلعاتهم وتحقيقها لهم ..
وفـي هــذا الإطار وجــدت هـذه الكلمات قـد إنطلقت من أقصى القلب لتعبر عن بعض ما لهذا الرجل من مكانة إحتل بها قلوبنا وإســتوطن وجداننا حباً وإخلاصاً وولاءاً ..
باللي ســكـنت قلـوب شــعبك وحـــبّوك ...
حــب(ن) ســـما بشــعورهم فـــوق الأوصــاف
يا خادم البيــتين شــف .. كلـــهم جــوك ...
مـــن ويـــن ما لـــديت .. غــــــلاك ينشـــــاف
إســمع دعاهــم لك .. يوم صــوّت لـبوك ...
دامـــك بخـــير(ن) .. كلّــــنا مابـــنا خــــلا ف
هموم شـعبك هاجسـك .. مابـه شــكـوك ...
إرحـــــب يا بومتعـــــب .. ياتـــاج الإنصـــاف
عشـــرين ســهم(ن) خيّـبت من تحـدّوك...
تحــــمل بشــــاير خـــــير .. حـتى للأوقــــاف
ألفـــت كــما البلســم على كل متكـــوك ...
جـــارت علــيه ( إســنين ) لا قـــــنّه عجــــــاف
خابت ظـنون أللي .. بحــمد الله أخــطوك ...
يســـــعون للفتـــنه .. عصـــابات وأحــــــلاف
أرواحـــنا تفـــداك .. والفـــوز مــــدروك ...
علــــى العـــــدا .. مهمــا ســعوا بالإرجــاف
محــبكم / أسـير الوفـــاء ( أبومـــراد )