أسيرالوفاء
14-10-2011, 02:09
لا اشــك أن البــون شــاســـع بين العـــديد من الأُمــور التي تصـادفك في حــياتك ..
وقــــد شـــدني لذلك موضــوع الفـــرق بـــين مايُطـــرح في ســـاحات الشـــعر ( بأنواعه إجمالاً ) على أنه شـعر ، وهو في الواقـع لايعدو كـــونه تـــرادف كلمــات مصفــــوفه لتشـــكل أعجـــاز الأبـــيات لمــا سُــــمي قصــــيده ( تجنــــياً ) لتكـــون متقـــاربة فــي نهـــاياتها بصـــرف النظـــر عــن الإنتقـــائيه المناســـبة لجمـــال التعبـــير عن الحــاله الــتي تســــعى القصـــيده للعـــبور بالشـــاعر إلــى قـــناعات المــتلقي وصــولاً لتقبــلها ..
وقــد كان لـــذلك تأثــير فــي نفســــي نــثرته مـــن خـــلال هذه الكلــيمات المتواضعـــه الـــتي آمـــل أن تكــون أوصــلت ما أهـــدف إلــيه فــي هــذا الإطــار ...
الشـــعر( وردٍ ) لـيَا هَــبّ نســـــناس =ينعــش شــعور معانـداتــه ســــنينه
يرســـم معـــاناة المعنّـى بالإحســاس =ويصـور الوجــدان وأحـــلى حنيـــنه
الشــاعر اللـي مايحـــرّك بك إحســاس =لـو يعتـبر شــاعر (فهــذي غبيـــنه)
لـو عـاش يســعى بالكــتابه بـلا قـــياس =وأفـنى بها .. أللي بقـي من ســـنينه
تلقـى الحــروف مكــتفه مابــها أنفــاس =أولى بها ( تــدفَن ) صامته في سكينه
الفـرق عـند اللي حــروفه كــما المـاس =يعطـيك من صافي المعـاني حســينه
يرســم صــدى آهـات من تـلّــه الـــيأس =اللـي كتبــها بـــدم .. ودمـوع عــيـنه
وذاك المحـب اللي فقــد( غالي ) الـناس =وصارت حياته هـمّ ( يقول وينه..؟)
وإلا حبــيس (حقـوق) ناس بها إحتاس =يـوم إنهــم (حطّــــوا الكلـ بشـــه) بإيديـــنه
صاحــبك اللـي مايســــرك بــنومـاس =خــل المســـافه بــون بيـنك وبيــــنه
واللي بـذِكـــره دايــمٍ يِرفـــع الــراس =إحـرص على خــوّته ولا لا تهيــنه
تطـول قصــتنا ولـو هـي بقـرطــــاس =هــــذا قـلـيل مـن مشــــاعر دفيــــنه
أتمــنى من أحبــتي الذين يتابعـــون ما أتشــرف بتســطيره ليســـمو بمعانقـــة نواظرهم التكـــرم عليّ بأي مــلاحظات .. أو إنتقــادات .. أو حــتى مجــرد تعلــيق ولو بســيط يشــعرني بنــيل كــريم إطّــلاعهم على ماأُثــرثر به بين حــين وآخــر .. وأنــثره في بســاتين منـــتدانا المتمــيز والرائــع بروعـــة تواجـــدكم فــيه ...
للجمـــيع كــل الـــود ... وخالص تحــياتي المعطـــره بالجـــوري ،،،،؛؛؛؛
محبــكم / أســـير الوفـــاء ( أبو مــراد )
وقــــد شـــدني لذلك موضــوع الفـــرق بـــين مايُطـــرح في ســـاحات الشـــعر ( بأنواعه إجمالاً ) على أنه شـعر ، وهو في الواقـع لايعدو كـــونه تـــرادف كلمــات مصفــــوفه لتشـــكل أعجـــاز الأبـــيات لمــا سُــــمي قصــــيده ( تجنــــياً ) لتكـــون متقـــاربة فــي نهـــاياتها بصـــرف النظـــر عــن الإنتقـــائيه المناســـبة لجمـــال التعبـــير عن الحــاله الــتي تســــعى القصـــيده للعـــبور بالشـــاعر إلــى قـــناعات المــتلقي وصــولاً لتقبــلها ..
وقــد كان لـــذلك تأثــير فــي نفســــي نــثرته مـــن خـــلال هذه الكلــيمات المتواضعـــه الـــتي آمـــل أن تكــون أوصــلت ما أهـــدف إلــيه فــي هــذا الإطــار ...
الشـــعر( وردٍ ) لـيَا هَــبّ نســـــناس =ينعــش شــعور معانـداتــه ســــنينه
يرســـم معـــاناة المعنّـى بالإحســاس =ويصـور الوجــدان وأحـــلى حنيـــنه
الشــاعر اللـي مايحـــرّك بك إحســاس =لـو يعتـبر شــاعر (فهــذي غبيـــنه)
لـو عـاش يســعى بالكــتابه بـلا قـــياس =وأفـنى بها .. أللي بقـي من ســـنينه
تلقـى الحــروف مكــتفه مابــها أنفــاس =أولى بها ( تــدفَن ) صامته في سكينه
الفـرق عـند اللي حــروفه كــما المـاس =يعطـيك من صافي المعـاني حســينه
يرســم صــدى آهـات من تـلّــه الـــيأس =اللـي كتبــها بـــدم .. ودمـوع عــيـنه
وذاك المحـب اللي فقــد( غالي ) الـناس =وصارت حياته هـمّ ( يقول وينه..؟)
وإلا حبــيس (حقـوق) ناس بها إحتاس =يـوم إنهــم (حطّــــوا الكلـ بشـــه) بإيديـــنه
صاحــبك اللـي مايســــرك بــنومـاس =خــل المســـافه بــون بيـنك وبيــــنه
واللي بـذِكـــره دايــمٍ يِرفـــع الــراس =إحـرص على خــوّته ولا لا تهيــنه
تطـول قصــتنا ولـو هـي بقـرطــــاس =هــــذا قـلـيل مـن مشــــاعر دفيــــنه
أتمــنى من أحبــتي الذين يتابعـــون ما أتشــرف بتســطيره ليســـمو بمعانقـــة نواظرهم التكـــرم عليّ بأي مــلاحظات .. أو إنتقــادات .. أو حــتى مجــرد تعلــيق ولو بســيط يشــعرني بنــيل كــريم إطّــلاعهم على ماأُثــرثر به بين حــين وآخــر .. وأنــثره في بســاتين منـــتدانا المتمــيز والرائــع بروعـــة تواجـــدكم فــيه ...
للجمـــيع كــل الـــود ... وخالص تحــياتي المعطـــره بالجـــوري ،،،،؛؛؛؛
محبــكم / أســـير الوفـــاء ( أبو مــراد )