ياليت شقراء ماوطتها ركابي ..من القائل ؟؟

[تناهيد عمري]

من القائل ؟؟
سائله عن قائل هذه الابيات وتكملتها

وأنا بدوري أسأل أخواني في هذا الموقع عن القائل حيث قيل أنها للشاعر سعد بن قطنان السبيعي




أنـا نذيـر محتتيـن الزهابـي
....
ياليت شقراء ماوطتهـا ركابـي
مرنهـا واهنـه عجـال وزلاف
ان كان تبغـى لينيـن الجنابـي
انص البرود ان كان للدرب عراف

[المشرف العام]

هلابك اختنا القديرة تناهيد
سعداء لإنضمامك لقافلة اعضاء وعضوات شبكة نشامى شمر
حياكِ الله وبياكِ
بالنسبة لتسائلك سوف يردون عليه منهم لديهم معلومه عن هذا السؤال
استميحك نقل المشاركة هنا حيث هذا المكان المخصص لمثل هذه التسائلات
خالص التحايا لك

[نهير النمش]

حياك الله اختنا الكريمه
ننتظر من لديه معلومه بذلك
واما انا فلا عندي اي معلومه

لك تحياتي

[تناهيد عمري]

سلمتو ولاهنتو على هالمرور
وبانتظار من لديه المعرفه

[عبدالله الحضبي]

القائل هو الشاعر الشهير
سعد بن مسلط بن قطنان السبيعي راعي رنيه


أنا نذير محتتين الزهابي = عن رفقة اللي في المواجيب خواف
ياليت شقرا ما وطنها ركابي =وياليتهن مرآ عجال و زلاف
أشوف لي قصر ورى القور نابي=وأحسبت أنا للهجن في القصر ميقاف
اللي يبي الحشمة ولين الجنابي=ينصى البرود إن كان للدرب عراف



والقصيدة طويله ولكن الراوي أحد أحفاد الفارس سعد بن قطنان (سعد بن عبدالله ال قطنان ) لم يورد الا بيت واحد فقط
أما مناسبة القصيدة يقال إن بن قطنان و ابن باحص من السوده سبيع ومعهم مجموعة من فرسان سبيع جايين من عند ابن رشيد وفي أثناء عودتهم مرو على شقرا ودخلو سوقهم
فلم يأتي أأحد ليكرمهم بل يطالعون من ورى بيبانهم ومع شبابيكهم فقال بن قطنان للجماعة اللي معه نوخو نوخو وأنزلو المعاميل والقهاوي
بنتقهوى اليوم في ذا السوق فاخذ بن قطنان أكياس القهوة ومزقها بالجنبية الحضرمية وصب عليها سمن و اشعل فيها ليوقد بذلك نارآ و أمر على بعض جماعته يشترون نوع من القماش يقال له البيز ليشعل به أيضا نار و صلحوا قهوتهم فقال كبار القرية الفعل ذا مايسوية إلا بن سعود وأحنا تنقدنا فيه وخرجوا عليه يطلبون العذر منه و أن يكرموه فرفض كرامتهم وقال لهم أحنا تقهوينا وإذا تبونا نقهويكم قهويناكم ثم خرج من القرية ومر بقرية البرود و أكرموه والبرود ديرة المؤرخ الشهير حمد الجاسر و أورد البيت الأخير في كتابه بلدة البرود و نسب البيت ل سعد بن قطنان

اللي يبي الحشمة ولين الجنابي =ينصى البرود إن كان للدرب عراف

[نهير النمش]

القائل هو الشاعر الشهير
سعد بن مسلط بن قطنان السبيعي راعي رنيه


أنا نذير محتتين الزهابي = عن رفقة اللي في المواجيب خواف
ياليت شقرا ما وطنها ركابي =وياليتهن مرآ عجال و زلاف
أشوف لي قصر ورى القور نابي=وأحسبت أنا للهجن في القصر ميقاف
اللي يبي الحشمة ولين الجنابي=ينصى البرود إن كان للدرب عراف



والقصيدة طويله ولكن الراوي أحد أحفاد الفارس سعد بن قطنان (سعد بن عبدالله ال قطنان ) لم يورد الا بيت واحد فقط
أما مناسبة القصيدة يقال إن بن قطنان و ابن باحص من السوده سبيع ومعهم مجموعة من فرسان سبيع جايين من عند ابن رشيد وفي أثناء عودتهم مرو على شقرا ودخلو سوقهم
فلم يأتي أأحد ليكرمهم بل يطالعون من ورى بيبانهم ومع شبابيكهم فقال بن قطنان للجماعة اللي معه نوخو نوخو وأنزلو المعاميل والقهاوي
بنتقهوى اليوم في ذا السوق فاخذ بن قطنان أكياس القهوة ومزقها بالجنبية الحضرمية وصب عليها سمن و اشعل فيها ليوقد بذلك نارآ و أمر على بعض جماعته يشترون نوع من القماش يقال له البيز ليشعل به أيضا نار و صلحوا قهوتهم فقال كبار القرية الفعل ذا مايسوية إلا بن سعود وأحنا تنقدنا فيه وخرجوا عليه يطلبون العذر منه و أن يكرموه فرفض كرامتهم وقال لهم أحنا تقهوينا وإذا تبونا نقهويكم قهويناكم ثم خرج من القرية ومر بقرية البرود و أكرموه والبرود ديرة المؤرخ الشهير حمد الجاسر و أورد البيت الأخير في كتابه بلدة البرود و نسب البيت ل سعد بن قطنان

اللي يبي الحشمة ولين الجنابي =ينصى البرود إن كان للدرب عراف


الاخ الفاضل / عبدالله الحضبي

بارك الله فيك والف شكر لك على التوضيح وإفاتنا جميعاً بهذا الموضوع

استفدنا منك هذه المعلومه بيض الله وجهك وسعداء بوجود مثل شرواك

سلمت والله وعسى عمرك طويل...وتقبل كل الود والتقدير لجنابك

[عبدالله الحضبي]

هذه عادة ابناء الباديه وكأنهم وفود على أهل شقراء الكرام
ولكنهم مروا ويتمنون انهم في ضيافة أهلها
وكم من وافد غير معروف
وكانت شقرا سوقا للانعام يفد اليها الكثير من القبائل ورؤساء القبائل
فهي مدينة وفود وتجارة
ولكن ابن الباديه لا يهمه الا ابراز منزلته
وابن قطنان من الشيوخ ومعروف انه مصوت بالعشاء وفيه القصيدة المشهوره التي تعد من مآثر فرسان
سبيع
والسـابعـه منهن لابـن قطنـان بـالصخـى=عيد الركــايب مــدرهمـــات القــوايــــــل
لاكــن تنيــدي عبيــده على العشـــــــاء=تنيـــدي بــــدو شــافـوا الطــرش عـايـل

[روح نجد]

أشكر الأخ عبدالله الحضبي على مشاركته بهذا الموضوع والقصه التي سردها تثبت بأن أهل شقراء يحبون المال وهذا سبب غناهم وقد أخبرني أحد الأصدقاء بأنه ذهب إلى بيوت شقراء القديمه ( بيوت الطين ) بالعصا التي تهتز عند الإقتراب من الذهب ومنذ دخوله لبيوت الطين وأحياؤها القديمه إلا وعصا الذهب تهتز :)