احمد الجريفاني
06-05-2012, 07:04
انـــــــــــــتظرتك
انتظرتك ... احتريتك ... وصارت اللحظه سنين
الأمل عندي وقف .. ذاب قلبي وارتجف ... وابتدأ يبكي حزين
انتظرتك توصلين ... وحارت الدمعه بعين
عين تنطر جيتك .... وقلب يسأل هل تجين
وابتدا عندي المكان الواسع الحلو الجميل
يصغر بعيني يضيق ... شب في قلبي حريق
يا ترى يمكن تجين او ماتجين
انتظرتك توصلين ... وقام يطويني الحنين
وحتى دقات الثواني ... وقفت لك تحتريك
هي تبيك أو ما تبيك
خفت من هذي وذيك
يا ترى يمكن تجين !
أشعلوا نور المساء وسط المكان ... والوعد كان النهار
أشرب إحساسي ألم أرجي الزمان ... ما قدرت أرسم قرار
يا ترى يمكن تجين
قبل ينهيني السكون
هل أكون أو ما أكون
ولعبت بروحي الظنون ... وهزني كثر الألم والانتظار
وابتدا وقتي يسائلني عن اللي انطره .. خفت عنك أخبره
ومرت الساعات سود ... ما لفى زول العنود
الزمن عيا يجود .... لا بشوف ولا كلام ... وصرت معشوق الظلام
انطر الهمسة تقبِّل مسمعي
قبـل ينشــف مدمعـــــي
هــــي تبيــك أو ما تبيك
خفــت من هــذي وذيـــك
من بعيد أبصرت ريمٍ تشبهك .... بس هذا من بعيد
أقبلت يمي سريع .... قربّتَ قرّبْت أضيع
ما بها منك سوى شال الحرير .... وشعرك الحلو القصير
مر طيفه وبتلت ... ليتها ما اقبلت
قربّتَ قرّبْت أضيع
يا ترى يمكن تجين او ماتجين
اقفلوا كل المكان ...... وانتهى عندي الزمان
وزارني ظني بعد طول الغياب
ما لمـــس فيـــني العـــذاب
وصـــارت الفرحه سراب
وانتهى عندي سؤال .... عشت عمري انطره
جيتك صارت محال ..... السماء غاب قمره
وضاع عمري احتريك
... وما تجين ... وما تجين ....
وما تجين
انتظرتك ... احتريتك ... وصارت اللحظه سنين
الأمل عندي وقف .. ذاب قلبي وارتجف ... وابتدأ يبكي حزين
انتظرتك توصلين ... وحارت الدمعه بعين
عين تنطر جيتك .... وقلب يسأل هل تجين
وابتدا عندي المكان الواسع الحلو الجميل
يصغر بعيني يضيق ... شب في قلبي حريق
يا ترى يمكن تجين او ماتجين
انتظرتك توصلين ... وقام يطويني الحنين
وحتى دقات الثواني ... وقفت لك تحتريك
هي تبيك أو ما تبيك
خفت من هذي وذيك
يا ترى يمكن تجين !
أشعلوا نور المساء وسط المكان ... والوعد كان النهار
أشرب إحساسي ألم أرجي الزمان ... ما قدرت أرسم قرار
يا ترى يمكن تجين
قبل ينهيني السكون
هل أكون أو ما أكون
ولعبت بروحي الظنون ... وهزني كثر الألم والانتظار
وابتدا وقتي يسائلني عن اللي انطره .. خفت عنك أخبره
ومرت الساعات سود ... ما لفى زول العنود
الزمن عيا يجود .... لا بشوف ولا كلام ... وصرت معشوق الظلام
انطر الهمسة تقبِّل مسمعي
قبـل ينشــف مدمعـــــي
هــــي تبيــك أو ما تبيك
خفــت من هــذي وذيـــك
من بعيد أبصرت ريمٍ تشبهك .... بس هذا من بعيد
أقبلت يمي سريع .... قربّتَ قرّبْت أضيع
ما بها منك سوى شال الحرير .... وشعرك الحلو القصير
مر طيفه وبتلت ... ليتها ما اقبلت
قربّتَ قرّبْت أضيع
يا ترى يمكن تجين او ماتجين
اقفلوا كل المكان ...... وانتهى عندي الزمان
وزارني ظني بعد طول الغياب
ما لمـــس فيـــني العـــذاب
وصـــارت الفرحه سراب
وانتهى عندي سؤال .... عشت عمري انطره
جيتك صارت محال ..... السماء غاب قمره
وضاع عمري احتريك
... وما تجين ... وما تجين ....
وما تجين