مشرع العوهلي
27-09-2014, 11:33
بسم ا لله الرحمن الرحيم
قلت هذه القصيدة رد على شاعر المجامعه حمد بن تفاق المجمعي السبيعي
حينما قامو المجامعه المقام المشرف مع بني عمهم السودة
في قضية فهم بن شعيفان فقال شاعرهم قصيدة طويلة من ضمنها هذا البيت
واصلن لاد سواد مروين الشباه==يبشرون بفزععتن مايسكر بابها
فرديت عليه بهذه القصيدة
بسـم رب عايشـيـن(ن) عـبـاده فــي رجــاه =قسمـتـه يـاجـب عـلـى عـبـده ان يرضابـهـا
ارجي التوفيـق مـن خالقـي وارجـي عطـاه =ورحـمــة(ن) مـاخـيـب المعـتـلـي طـلابـهــا
النعـم للـي اليـا لاقــال لــه قــول(ن) حـمـاه =تـسـتـحـق الـنـعــم والـبــيــض يـاكـسـابـهـا
النعم غصب(ن) على شارب اللي مارضاه =فعـلـكـم كـــل المطـالـيـق حــــاز اعـجـابـهـا
مايـغـط الـنـور مـــن خـــاف ربـــي وتـقــاة =كــل نـفـس(ن) عـنـد رب العـبـاد حسـابـهـا
انتـم الـلـي جيـتـو الطـيـب كـلـه مــن وراه =حجة(ن) غصبن على اهل الحسد ترضابها
يـادروع(ن)ن مالـنـا عــن مواقفـهـا غـنـاه =عــزوة(ن) تـفــرا كـبــود الـعــدا بحـرابـهـا
عـزوة الاد المجمـع عنـا الخـصـم وعـمـاه =عــزوة(ن) عـلــى الـعــدا فـالـقـا يدعـابـهـا
قــوم شـيـخ حنكـتـة ورث جـدانــه وابـــاه =مـيــزة(ن) فـــي شـايــب لـلـولـد وصـابـهـا
مــن زبــن لابــن منـيـع مــن الـضـده لـقـاه =يـبـشـر بـفـزعـة بـعـيــد الــمــدى طـلابـهــا
واذكر ابـن ابـداح كـان الزمـن دارت رحـاه =فـزعـتـه مايـنـقـل الـهــم مــــن يحـضـابـهـا
جعل مـن يجحـد فعـول اخطـل اليمنـى فـداه =الـمـدايـح مـــن يـحــل الصـعـيـب اولابــهــا
رجلكم فـي العـرف والطيـب مايلحـق مـداه =يكـسـب الـجـدادت فــي هونـهـا وصعـابـهـا
وفعـلـكـم كـمــل وجـمــل ولايـعــلا عــــلاه =الشـوامـخ يـامــن الـخــوف مـــن يرقـابـهـا
فعلكـم ياهـل النواميـس مايـوصـف احــلاه =بــان فـرقـه صــح والـخـيـل مـــن ركـابـهـا
فعلكـم مـع السويـدي يـوم ان حظـه رمـاه =وقـفـة اهــل الطـيـب طـيـر السـعـد غنابـهـا
وفعلكـم ياهـل الوفـاء كبـح الله مـن نـسـاه =الـجـمـايـل مــــن فـعـلـهـا يــبــا يـجـزابـهــا
عندنا محفـوظ ياهـل الوفـاء طـول الحيـاة =جـاركـم ربـــي مـــن صـدوفـهـا واسبـابـهـا
مـن فعـل فعـل الوفـاء فـاهـل العلـيـا لـقـاة =وعـزوتـي وقفاتـهـا فــي العـسـر يـداربـهـا
عـزوتــي تاريـخـهـا كـــل مـخـلـوق قـــراه =الـمـراجــل مـقــســم ســويـــد ويـسـمـابـهـا
واختم الجابه على المصطفى بزكـا صـلاة =عـــد مـــن كـبــر بـمـكـة ومــــن صـلابـهــا
الشاعر/مشرع ذعار العوهلي
قلت هذه القصيدة رد على شاعر المجامعه حمد بن تفاق المجمعي السبيعي
حينما قامو المجامعه المقام المشرف مع بني عمهم السودة
في قضية فهم بن شعيفان فقال شاعرهم قصيدة طويلة من ضمنها هذا البيت
واصلن لاد سواد مروين الشباه==يبشرون بفزععتن مايسكر بابها
فرديت عليه بهذه القصيدة
بسـم رب عايشـيـن(ن) عـبـاده فــي رجــاه =قسمـتـه يـاجـب عـلـى عـبـده ان يرضابـهـا
ارجي التوفيـق مـن خالقـي وارجـي عطـاه =ورحـمــة(ن) مـاخـيـب المعـتـلـي طـلابـهــا
النعـم للـي اليـا لاقــال لــه قــول(ن) حـمـاه =تـسـتـحـق الـنـعــم والـبــيــض يـاكـسـابـهـا
النعم غصب(ن) على شارب اللي مارضاه =فعـلـكـم كـــل المطـالـيـق حــــاز اعـجـابـهـا
مايـغـط الـنـور مـــن خـــاف ربـــي وتـقــاة =كــل نـفـس(ن) عـنـد رب العـبـاد حسـابـهـا
انتـم الـلـي جيـتـو الطـيـب كـلـه مــن وراه =حجة(ن) غصبن على اهل الحسد ترضابها
يـادروع(ن)ن مالـنـا عــن مواقفـهـا غـنـاه =عــزوة(ن) تـفــرا كـبــود الـعــدا بحـرابـهـا
عـزوة الاد المجمـع عنـا الخـصـم وعـمـاه =عــزوة(ن) عـلــى الـعــدا فـالـقـا يدعـابـهـا
قــوم شـيـخ حنكـتـة ورث جـدانــه وابـــاه =مـيــزة(ن) فـــي شـايــب لـلـولـد وصـابـهـا
مــن زبــن لابــن منـيـع مــن الـضـده لـقـاه =يـبـشـر بـفـزعـة بـعـيــد الــمــدى طـلابـهــا
واذكر ابـن ابـداح كـان الزمـن دارت رحـاه =فـزعـتـه مايـنـقـل الـهــم مــــن يحـضـابـهـا
جعل مـن يجحـد فعـول اخطـل اليمنـى فـداه =الـمـدايـح مـــن يـحــل الصـعـيـب اولابــهــا
رجلكم فـي العـرف والطيـب مايلحـق مـداه =يكـسـب الـجـدادت فــي هونـهـا وصعـابـهـا
وفعـلـكـم كـمــل وجـمــل ولايـعــلا عــــلاه =الشـوامـخ يـامــن الـخــوف مـــن يرقـابـهـا
فعلكـم ياهـل النواميـس مايـوصـف احــلاه =بــان فـرقـه صــح والـخـيـل مـــن ركـابـهـا
فعلكـم مـع السويـدي يـوم ان حظـه رمـاه =وقـفـة اهــل الطـيـب طـيـر السـعـد غنابـهـا
وفعلكـم ياهـل الوفـاء كبـح الله مـن نـسـاه =الـجـمـايـل مــــن فـعـلـهـا يــبــا يـجـزابـهــا
عندنا محفـوظ ياهـل الوفـاء طـول الحيـاة =جـاركـم ربـــي مـــن صـدوفـهـا واسبـابـهـا
مـن فعـل فعـل الوفـاء فـاهـل العلـيـا لـقـاة =وعـزوتـي وقفاتـهـا فــي العـسـر يـداربـهـا
عـزوتــي تاريـخـهـا كـــل مـخـلـوق قـــراه =الـمـراجــل مـقــســم ســويـــد ويـسـمـابـهـا
واختم الجابه على المصطفى بزكـا صـلاة =عـــد مـــن كـبــر بـمـكـة ومــــن صـلابـهــا
الشاعر/مشرع ذعار العوهلي