محمد سوعان الربيع
25-05-2017, 01:06
الشك داهمنا
بين الخيال اواقع الحال ووهـوم = وبين المُحال وبين ممكن ؟ غدينا
الشوق حتفـه جاه أوشبه معدوم = وطاح الحنين اللي بفضله بدينا
الشك داهمنا وبانت له ارسوم = ومن بعض شينين العٰلوم . انعدينا
والشك يسقي صاحبه كاس مسموم = ويدّمر قناعة ود كانت لدينا
عشنا ابحيره شلّت الفكر بهموم = وياليت بأنوار اليقين اقتدينا
مات الجنين اللي رجيناه في يوم = يصبح لنا الاثنين مهوّ لحدينا
اندفنت الامال والشف واحلوم = بأرض الجفا اللي تفّرح المعتدينا
والموت حق وندري الموت محتوم = سنة إله الكون ماهي اف يدينا
ياليت واجهنا الصعيبات بعزوم = وإنا على درب الصواب اهتديٰنا
ولاحدً من الزلات خالي ومعصوم = وان ما أرتدينا المخطيه ترتدينا
بالصبر يبقا صايب الراي محشوم = ويكسب جزا. الاحسان دُنيّا ودينا
محمد بن سوعان الربيّع
في 27 شـعبـان 1438 هــ
بين الخيال اواقع الحال ووهـوم = وبين المُحال وبين ممكن ؟ غدينا
الشوق حتفـه جاه أوشبه معدوم = وطاح الحنين اللي بفضله بدينا
الشك داهمنا وبانت له ارسوم = ومن بعض شينين العٰلوم . انعدينا
والشك يسقي صاحبه كاس مسموم = ويدّمر قناعة ود كانت لدينا
عشنا ابحيره شلّت الفكر بهموم = وياليت بأنوار اليقين اقتدينا
مات الجنين اللي رجيناه في يوم = يصبح لنا الاثنين مهوّ لحدينا
اندفنت الامال والشف واحلوم = بأرض الجفا اللي تفّرح المعتدينا
والموت حق وندري الموت محتوم = سنة إله الكون ماهي اف يدينا
ياليت واجهنا الصعيبات بعزوم = وإنا على درب الصواب اهتديٰنا
ولاحدً من الزلات خالي ومعصوم = وان ما أرتدينا المخطيه ترتدينا
بالصبر يبقا صايب الراي محشوم = ويكسب جزا. الاحسان دُنيّا ودينا
محمد بن سوعان الربيّع
في 27 شـعبـان 1438 هــ