محمد سوعان الربيع
27-12-2018, 02:31
أرحـل ,,,,,,,,,,,,,؟؟؟؟؟
أرحـل تـرا مــا عـاد تنـفـعــك الاعــذار = وأبـعـد : تــرا فـرقـاك عـنـدي غـنـيـمـه
مـاعـاد لـك . بـالقـلـب قـيـمـه ومــعـيـار = واصبحت عـمـلـه ساقـطـه دون قـيـمـه
مـا عـاد لك عنـدي حشــــيمـه ومـقـدار = مـا دام عــادت للـعــوايد حــلـيـمــه
طــعنـت قلــبً كـان يـغــليــك وايـغـــار = وكـنـت بخـيـالي مــزنــةً مـستـد يـمه
متـحــريً تاتــي غـيـومـك بالامـطــار = واخـيــل انــا بـــرقً رعـــوده كـــريــمــه
لكـنـهــا جــتـنـي باعــاصيــر واغبــــار = وكـانـت عـلى مثــلك عـواقب وخيــمــه
واليــوم تســــمحـلي بســميك غـدار = خــايــن ومـثـلك يســـتحـق الشــتيـمـه
تـلعـب عـلى الحـبـلـيـــن وتـمثـــــل ادوار = ولا كانـت الـنـيـه بـــنقسك سلـيـمـه
شــفتك تــلاعــب واتبــاهــا بالاشـــعـار = تـمثيل ؟ واضح مــع جديـدك قــديـمـه
بـديــت بالتمـثـيـل وانهــيـت مـشــــوار = وبــانـت خــفـايــا نـيــتك يــا ( ؟ ) يــمـه
أرحـل تـرا مــا عـاد تنفـعــك الاعــذار = وأعـلـم : تــرا فـرقــاك فــرحـه عــظـيـمـه
دوّر مثـل شـــرواك من بيـن الاشــرار = اهــل الخــديعــــه والحـسـد والنـمـيـمـه
بقلمي : محمد بن سوعان الربيّع
أرحـل تـرا مــا عـاد تنـفـعــك الاعــذار = وأبـعـد : تــرا فـرقـاك عـنـدي غـنـيـمـه
مـاعـاد لـك . بـالقـلـب قـيـمـه ومــعـيـار = واصبحت عـمـلـه ساقـطـه دون قـيـمـه
مـا عـاد لك عنـدي حشــــيمـه ومـقـدار = مـا دام عــادت للـعــوايد حــلـيـمــه
طــعنـت قلــبً كـان يـغــليــك وايـغـــار = وكـنـت بخـيـالي مــزنــةً مـستـد يـمه
متـحــريً تاتــي غـيـومـك بالامـطــار = واخـيــل انــا بـــرقً رعـــوده كـــريــمــه
لكـنـهــا جــتـنـي باعــاصيــر واغبــــار = وكـانـت عـلى مثــلك عـواقب وخيــمــه
واليــوم تســــمحـلي بســميك غـدار = خــايــن ومـثـلك يســـتحـق الشــتيـمـه
تـلعـب عـلى الحـبـلـيـــن وتـمثـــــل ادوار = ولا كانـت الـنـيـه بـــنقسك سلـيـمـه
شــفتك تــلاعــب واتبــاهــا بالاشـــعـار = تـمثيل ؟ واضح مــع جديـدك قــديـمـه
بـديــت بالتمـثـيـل وانهــيـت مـشــــوار = وبــانـت خــفـايــا نـيــتك يــا ( ؟ ) يــمـه
أرحـل تـرا مــا عـاد تنفـعــك الاعــذار = وأعـلـم : تــرا فـرقــاك فــرحـه عــظـيـمـه
دوّر مثـل شـــرواك من بيـن الاشــرار = اهــل الخــديعــــه والحـسـد والنـمـيـمـه
بقلمي : محمد بن سوعان الربيّع