![]() |
#101 | |||||||||
![]() |
![]()
لقد صاحب نزول بني يام في نجد وبالذات قريبا من الخرج عدة معارك متفرقه مع جيش الدولة السعودية الاولى وكانت تصب حصيلتها في مصلحة قبائل بني يام 0 واقواها معركتي الحائر عام 1178ه 1764م وكانت بين جموع من يام بقيادة الشيخ المكرمي مع القوات النجديه والثانيه صفاة مخيريق عام 1190ه 1776م بين قبيلة المره والقوات النجديه وفي الموقعتين كان الانتصار في مصلحة القبائل الياميه 0 ومجمل ماقاله المؤرخون لتلك الفتره انه في عام 1178ه- 1764م انه علم الامام محمد بن سعود مؤسس الدوله السعوديه الاولى بأن جماعة من قبيلة العجمان المنتسبة إلى يام من همدان قد تجاوزت على فريق من قبيلة سبيع التي دخلت في سلك الدعوة وأوسعتها قتلاً ونهبًا فأبلغ ابنه الامام عبد العزيز بخبر هذا الحادث وامره بالخروج في طلب المعتدين ويسعى لإسترجاع ماأستولوا عليه من أموال قبيلة سبيع ويبتعد عن الإشتباك مع العجمان في قتال لأن من وراءهم قبيلة يام أشرس قبائل الجزيرة العربية وهم قساه يخشى بأسهم , فصدع الأمير عبدالعزيز بما أمر وأدرك العجمان في موضع يقال له { قذلة } , فأحاطهم بجيشه وطلب إليهم إعادة ما أستولوا عليه من أموال , فأبوا عليه ذلك وأظهروا له إستعدادهم لقتاله , فأضطرّه الموقف على خوض المعركة فقتل من العجمان خمسين رجلاً وأستولى على خمسين فرسًا من خيولهم بالإضافة إلى ما كان معهم من المال والسلاح , فذهب احد العجمان إلى نجران أرض سلاطين الحروب من قبائل يام وغيرهم من همدان لكي يثأروا لهم من حكّام الدرعية ويطلقون أسراهم الذين كانوا محتجزين لدى الدرعيه 0 فأستجاب الشيخ حسن بن هبة الله المكرمي لشكواهم وجمع المقاتلين من صناديد يام وغيرهم وأبلغ صاحب الأحساء عريعر بن دجين بعزمه المسير لقتال الدرعية وعقد معه إتفاق للتعاون والإشتراك بقتالها , وضرب له موعدًا للقاء عند حائر سبيع , وسار الزعيم النجراني بجيشة القليل مقارنة بجيش الدرعية الكبير وهم أعني جيش نجران لا يأبهون للعدد مقابل قوة شكيمتهم وبأسهم وكان عددهم أنذاك من 600 الى 800 مقاتل من رجالات يام وغيرهم القليل. وصل جيش نجران إلى حائر سبيع في شهر ربيع الثاني عام 1178 هـ 1764 م وعسكر حولها وحاصر أهلها وكان فيها من أهل الدرعية مجموعات . عندئذ أضطرت الدرعية أن ’تخرج قوة عسكرية لمقابلة ذلك الجيش . خرجت جيوش الدرعية في عهد مؤسس الدوله السعوديه الاولى محمد بن سعود وفي قيادتها ابنه الامام عبد العزيز بن محمد بن سعود وتقابل الفريقان وكانت النصره للجموع الياميه , حيث قتل من الجيش النجدي حوالي مائتين قتيل في تلك المعركة الطاحنة ثم أرتحل جيش نجران من حائر سبيع ونزل بالقرب من قصر ( العذوانيّة ) أما الدرعية فقد أوفدت الشيخ فيصل بن شهيل ال سويط ( شيخ قبيلة الظفير ) إلى صاحب نجران ليعرض له استعداده للتفاوض معه لعقد صلح شريف , فأجابه إلى ذلك بعد أن أشترط عليه أن تطلق سراح الأسرى من قبيلة العجمان ويطلق هو اسراهم في معركة الحائر . تم الصلح بينهم على هذه الشروط وعقدوا بينهم إتفاقية عدم الإعتداء , واصبحت الهدايا تصل اليه من اعداء الدرعيه يغرونه بالقضاء عليها مثل امير الرياض دهام بن دواس وامير ال عريعر بالاحساء 0 ولكنه وقع الصلح وقفل جيش نجران عائدًا لإلى بلاده . وكان ابن عريعر صاحب الأحساء قد تلقى ما عرضه عليه صاحب نجران للإشتراك بقتال الدرعيّة برحابة صدر فجهـّـز جيشه من بني خالد وأهل الأحساء وأستنفر جميع أهالي نجد فلبوا نفيره سوى أهل العارض وشقراء وضرمى وتوجه بهذه الجيوش ليلحق بجيش نجران ليشترك معه في إحتلال الدرعية ولكن كان صاحب الأحساء قد تأخر عن الموعد والمكان الذي حدده له صاحب نجران [ حائر سبيع ] . بلغ صاحب الأحساء وهو في الطريق نبأ عقد الصلح بين الدرعية وصاحب نجران فضايقه ذلك وعاد من حيث اتى00 وقد رواها مؤرخ الدوله السعوديه ابن غنام في كتابه ص 124 حيث قال: وفي ربيع الأخر من هذه السنة (1178 للهجرة1764م ) جرت الوقعة المشهورة بوقعة " الحائر " وهو مكان يعرف بحائر سبيع بين الرياض والخرج . وقد كانت هذه الوقعة ابتلاء من الله تعالى لأهل التوحيد {ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين }. وكان سبب تلك الواقعة أن أهل اليمن - بعد أن هزموا في "قذلة "وقتل منهم فريق وأسرت منهم جماعة جدوا في السير حتى وصلوا نجران ، فشكوا لأهلها حالهم ، وما لقوه من المسلمين ، وذكروا لهم أن أصحابهم في الأسر يسامون أنواع العذاب ، ودعوهم إلى السير إليهم ليأخذوا بثأرهم . فجمع رئيس نجران ، وأسمه : الحسن بن هبة الله _ جميع أهل البلد من الحضر والبدو ، وانضمت إليه قبائل يمنية إخرى ، وساروا حتى وطئوا بلاد المسلمين . فلما وصل الخبر عبدالعزيز جمع مقاتلة المسلمين ممن بلغ سن الاحتلام ، وسار بهم جميعا حتى قارب قرية " حائر " . وكان رئيس نجران قد نزل بها وبقي عدة أيام وليال يحارب أهلها والأمداد التي أرسلها إليها عبدالعزيز. وكان المسلمون الذين ساروا إلى حائر معتدين بأنفسهم معجبين بقوتهم ، مزهوين بكثرة عددهم ، وكل ذلك يوجب عقاب الله تعالى .فلما وصلوا قرية حائر ، التحموا باهل نجران ، واشتد بينهم القتال ، وقارب المسلمون أن يهزموا الأعداء لولا ماأراده الله من حكمة فكتب على المسلمين الهزيمة وقتل منهم أربعمائة،واسر ثلاثين. فكانت هذه النازلة تطهيرا وتمحيصا للمؤمنين ، وعبرة للمعتبرين.وأقام رئيس نجران أياما ثم أرتحل حتى نزل بقرب من "الغذوانة "فخرج إليه أهل القصر فقتلوا من جماعته ثلاثة رجال وأخذوا نحو عشرين من إبله ثم تحصنوا بقصرهم .وفي هذه الأثناء أهدى دهام بن دواس إلى رئيس نجران كثيرا من الهدايا يستأنس بها قلبه ، ويستميله لمحاربة بقية المسلمين ، ووعده على ذلك كثيرا من الأموال ، والفوز بالمجد وفتح البلدان وحكمها. ولكن رئيس نجران كان قد كاتب المسلمين في أن يطلق من عنده من أسراهم على أن يطلقوا من في أيديهم من أسرى اليمن . فلما تم على ذلك رحل رئيس نجران عائدا الى بلاده بعد أن مكث نحو خمسة عشر يوما في بلاد المسلمين .(انتهى) وللمعلوميه فمما لايقبله العقل كون المؤلف في هذا الكتاب يصف جميع خصومهم وليس بعضهم في المعارك بأنهم مشركون فيقول أنتصر جيش المسلمين قاصدا بذلك جيش ائمة الدوله السعوديه الاولى على جيش المشركين ويقصد قبائل الجزيرة في ذلك الوقت. وقد تبعه في ذلك تلميذه ابن بشر في كتابه(عنوان المجد) وهي مزالق عقائديه غير شرعيه وشرها اعظم من نفعها وحسابها على قائلها0 |
|||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#102 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
مشيخة القبائل امر حساس جدا بين الناس في هذا الوقت بالذات فتجده يثير الخلافات ويسبب المشاكل مع انه لا حساسية فيه اطلاقا 0 وهنا انبه لامور مهمه وهي: 1- ان شيخة ال فلان لاتعني انهم افضل القبيله او اكرمها او اشجعها على الاطلاق وانما هو امر تنظيمي لضمان الوحده وعدم الاختلاف وافتراق الكلمه وشتات الشمل 0 والشيخ قوته من قوة قبيلته فقط والا فهو بدونها لايستطيع فعل شي ايا كانت سهولته 0 فكم من شيخٍ سقطت مكانته وهيبته بعد ابتعاد قبيلته عنه واصبح بلا قيمة تذكر 0 ويكون في القبيلة من هو اشجع من شيخها او اكرم منه وهذا امر وقع بكثره في التاريخ 0 فمثلا شاع كرم ابن مهيد (مصوت بالعشاء) مع ان شيوخ عنزه الهذال0 وشاع كرم ابن سعيد (معشي الذيب) مع ان شيوخ شمر الجربان 0 وشاعت شجاعة شليويح العطاوي مع ان الشيوخ ال حميد 0 وهكذا فالشيخه لاتعني الارتفاع بكل شي 0 2- هناك فرق بين شيخ القبيله وفارسها وكريمها وكل له مكانته وقيمته فيها وعند غيرها من القبائل 0 ومن الخطأ ان الشخص يحاول اثبات مشيخه لجده بسبب كونه اشتهر بالفروسيه او الكرم وجرى ذكره في بالمدح من خلال اشعار الشعراء في جيله 0 3- شيخة القبائل تقوى وتضعف شيختهم من وقت لاخر حسب تغيرات الواقع على الارض فتجد هذا يقوى ويشتهر صيته في فترة ما ولكنها تضعف بعد ذلك ويشتهر صيت شيخ غيره وهكذا في جميع القبائل وليست في قبيلة المره فقط 0 فمن الطبيعي ظهور سلطة شيخ واختفائها بعد ذلك وظهور غيره 0 4- ان الشخص قد يشيخ بنفسه بسبب جوده وكرمه واهتمامه بمشاكل جماعته والسعي لهم بكل خير حتى لو لم يكن اجداده شيوخا قبله لان العبره بالفعل الحاضر وليست بالمجد الماضي 0 وقد اجمل شبيب بن فحيمه صفات الشيخ بقوله في رثاء الشيخ ممدوح بن شعلان من شيوخ الروله:
فقوله هنا (شيخ الشيوخ اللي لربعه منيحه) والمنيحه التي تشبع بطون الجياع منهم وليس منها مضره ولاخساره لكونها جاءت عن طريق المنح وليس الشراء 0 ومن كان غير ذلك فلم ينفع قبيلته ولم يطعم فقيرها بل ذاقوا شره واذيته فهو ليس شيخا لهم ولو كان اجداده شيوخا من الف عام 0 5- الشيوخ في جميع القبائل لهم اخطاء مثل غيرهم من البشر ولهم ايجابيات وسلبيات فلاينبغي الاجحاف فيهم او الميل الزائد معهم وانما طريق الانصاف هو الحق معهم ومع غيرهم 0 الا انه ينبغي لشيخ القوم التمهل وعدم العجله في اتخاذ قراره وذلك لكون الخطأ منه محسوب على قبيلته لاسيما اذا كان هذا الخطا فيه انقاص لمكانتها 00 |
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#103 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
|
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#104 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
|
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#105 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
قصيدة (سبع القبائل) للشاعر حسن التبيناوي يصف فيها مغزى لمحمد بن رشيد المهاد والذي يسمى مغزى ( السبع قبايل ) لكونه غزى عدة قبائل في مسيره واحده تلو الاخرى وقد ذكرها الشاعر بالاسم علما ان هذه هي المعركه الوحيده التي تخلف عنها حسن التبيناوي وهذا سبب قوله(ليتي حضرته يوم شد الرحايل) وهذا المسير كان عام 1301ه وقد تأكدت من تاريخه بسبب تدوينه في احدى الوثائق التركيه وفيها: خطاب عربي في الأرشيف العثماني لشارل هوبر د. سهيل صابان 1/1/1425هـ عثر الباحث على خطاب عربي ضمن آلاف الخطابات العربية الموجودة في الأرشيف العثماني بإستانبول. وهذا الخطاب المحفوظ في تصنيف Y.prk.um. تحت الرقم 6/100 من الأرشيف المذكور للطبيب والرحالة الفرنسي شارل هوبر[1]. بعثه إلى محافظ المدينة المنورة أحمد فاضل باشا في 25 جمادى الآخرة 1301هـ/21 أبريل 1884م؛ طالباً منه السماح له بالاقتراب من المدينة المنورة لمدة ثلاثة أيام؛ كما هو شهير غيرتكم. والرأي منوط لسعادتكم. ثم من خصوص حوادث طرفنا أن الأمير محمد الرشيد غزا[15] على ابن سعود[16] في شهر ربيع الآخر. وبوقتها كان ابن سعود متأهب للغزوة على ابن رشيد، ومعه أهل العارض جميع، وعربان عتيبة. وفق الله الأمير محمد بن رشيد، صابحهم[17] ما بين سدير ولوشمة[18]. وأخذهم وذبح منهم مذبحة عظيمة. وأخذ منهم ثلاثة بيارق، وكسب كثير. وبعدها مال على عربان عتيبة، وأخذ جميع أموالهم، وانذبح شيخ عتيبة عقاب الحميد[19]، وأخوانه اثنين مصاويب[20] وصارت عليهم كثيرة[21] اللهم نجنا من الأعظم. وبعد رجوع الأمير محمد الرشيد من ذلك الغزوة، قصد عربان عنزة بشر، والفدعان والسبعة والتمياط. وكان برفقه بذالك المغزا محمد ابن سمير الدوخي[22] مع كامل رجاجيل عنزة، وابن شعلان مع كامل شمر. وأخذ تلك العربان المذكورة وذبح منهم خلق كثير. ولا يسلم[23] منهم غير الذي عفو عنه. وأما الحلة والحلال، لم يسلم لهم منها شيء. وأقام على منازلهم ليلتين بلقرب[24] من الشط على قبيسه مسافة ثلاثة ساعات عن هيت. وفي ثلاثة وعشرون خلت من شهر جماد الآخر[25] دخل الأمير محمد إلى حايل سالماً مع كامل ما لاذ به، ومعهم الغنائم. هذا ما لزم إعراضه[26] لسعادتكم. وعلى كل حال الأمر والفرمان لحضرة من له الأمر أفندم.) وذكره للتمياط في قوله: (قصد عربان عنزة بشر، والفدعان والسبعة والتمياط.) هو بسبب غضب ابن رشيد على التمياط الذي طلب ناقة جاره التي اخذها عمال ابن رشيد ولم تعاد له فهاجم ابل ابن رشيد واخذ منها عددا وانتزح للشمال بالقرب من الفدعان من عنزه في منطقة القبيسه بالشمال فلحق به هناك واصبح هذا سببا على تلك القبائل الشماليه جميعا 00 وابن رشيد يرى انه من حقه تأديب من خرج على الطاعه ولو كان من القبيله 00 وطبعا عندما يقال ان ابن رشيد وصل حد سوريا في امارته فذلك لكون تلك الاراضي تحت سيطرة ابن سمير من عنزه الذي حالف ابن رشيد 0 قال التبيناوي:
وهي معركة ام العصافير او الحماده كما تسمى والتي قتل فيها عقاب بن شبنان بن حميد شيخ قبيلة عتيبه 00 السلاطين: فخذ من عنزه00 الغبيني: من شيوخ الفدعان من عنزه00 الهقيشي: من بني صخر00 قمعان: هو ابن الدريعي من فرسان بني صخر00 الشرارات00 الحضر: حضر اهل حايل00 ابن سمير: هو محمد بن سمير من شيوخ عنزه وكان مع المهاد00 قبيلة سبيع00 قبيلة السهول00 الحمادين شيوخ عتيبه00 قبيلة العجمان00 ابن منيخر: من فرسان العجمان00 ابوفلاح: هو الشيخ راكان بن حثلين00 وفي القصيده دليل واضح على ان اطلاق سراح راكان بن حثلين من سجنه عند الاتراك كان بسبب شفاعة ابن رشيد كما في الابيات السبع الاخيره من القصيده ومنها ( اطلق محابيسك ) غير الدليل الاخر وهو تقديم السلام عليه من راكان بعد اطلاق سراحه فجعل مسيره صوب حائل اولا عندما قال: سلام اخو نوره لزوم عليه000قبل القريب وقبل قاصي وداني ويؤخذ على الشاعر في قصيدته هذه بالرغم من قوتها وفائدتها التاريخيه الا انه وكعادته قام بتهميش القبيله بكاملها التي تسير في جيش الامير محمد بن رشيد بكاملها وجعل الفضل والفخر كله في هذه المعارك للامير الذي اصبح كل شي فيها ولم يشير لجهود جيشه من قبيلته او غيرهم وهو خطأ يؤخذ عليه فكما هو معلوم ان الجيوش قياده وجنود مجتمعين فلا امير بلا رعيه ولا انتصار بلا امير يجمع الكلمه ويوحد الصف 0 |
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#106 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
|
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#107 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
|
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#108 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]()
القصيده التي منها ( وانا على الخابور مالي مطيه ) دائما يختلف بها الناس ويختلفون في قائلها وهي عباره عن ثلاث قصائد متداخله لكل من: عبدالله بن رشيد وفهيد الفواري العمودي وشفلح العديلي من الحدريين بحايل 0 اولا- قال عبدالله بن رشيد وهو بالعراق بعد رحيله عن حائل ووفاة زوجته بعد ان انجبت له ابنه متعب في الطريق وجلوسه في الجوف خمس سنوات مع عباس باشا الذي ذكره عبيد بن رشيد في قوله :
وبعد رحيله من الجوف للبصره حيث وافق حادثة نهبة الحله عام 1249ه تقريبا قال في حينها:
فجاراه فهيد الفوارى العمودى :
ثم جاراهما شفلح العديلى الشمرى من الحدريين (حدرى حائل):
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#109 |
![]() |
![]() |
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
![]() |
#110 | ||||||||||||||||||
![]() |
![]()
|
||||||||||||||||||
![]()
جرح العرب للي من الجرح داواه=واللي من جروح الليالي يشيله
ان ماوصل للي وصل له وساواه=حط الافاعي بالخفى في شليله |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1110 ( الأعضاء 0 والزوار 1110) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى
(رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ)
المشرف العام